تعاونت “إعمار لإدارة المجمعات” مع السكان في استضافة مأدبة إفطار خاصة بمزودي الخدمات احتفالاً بشهر رمضان المبارك، وتجسيداً لقيم الخير والمحبة والتآخي التي تظلل الشهر الفضيل.

 وفي هذا الإطار، شارك سكان مجمعات “الينابيع” و”السهول و”روعة الإمارات” و”البحيرات” و”هتّان” في تنظيم مأدبة الإفطار في الحدائق الواقعة خلف “الينابيع 15″لمزودي الخدمات والعمالتعبيراً عن عميق شكرهم وتقديرهم لما يبذلونه من جهود حثيثة ومستمرة للحفاظ على المجمعات السكنية بأبهى حلة. وكان في استقبالهم كل من أحمد المطروشي، العضو المنتدب لشركة “إعمار العقارية” وجيفان ديميلو، مدير شؤون العملاء والمجمعات في “إعمار العقارية”.

 وأقيم الحدث في إطار مبادرة #لنبني_المجتمع التي أطلقتها “إعمار العقارية” بمناسبة شهر رمضان المبارك،بهدف تشجيع الناس على المشاركة في الأعمال الخيرية التي لا تفرق بين إنسان وآخر، وتدخل البهجة إلى قلوب الناس.

 وتتطلع حملة#لنبني_المجتمع إلى ترسيخ القيم الاجتماعية البنّاءة، حيث نجحت في جمع سكان مجمعات “إعمار” الذين تطوعوا في إعداد مأدبة الإفطار إضافة إلى المشاركة في العديد من المبادرات الخيرية الأخرى. وشارك السكان بالتبرع باللبن والعصائر والخبز والفواكه، في حين تطوع عدد كبير من العائلات لتقديم الطعام إلى الضيوف على منصات الطعام.

 وبالإضافة إلى ذلك، تقوم “إعمار” بتوزيع صناديق حملة #لنبني_المجتمع في خطوة تنسجم في مضمونها وأهدافها مع مبادرة “عام الخير” التي أعلن عنها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة حفظه الله، بهدف التركيز على دعم المجتمعات المستحقة ودعم الأنشطة الخيرية البنّاءة.ويضم كل صندوق قسيمة هدايا بقيمة 100 درهم، إضافة إلى توجيهات حول العمل الخيري الواجب فعله، والذي يمكن أن يكون أي شيء، سواء شراء هدية لشخص غريب باستخدام قسيمة الهدية أو تقديمها إلى شخص محتاج. ويمكن استخدام هذه القسائم في “دبي مول” و”العنوان للفنادق والمنتجعات” والمطاعم و”ريل سينما” إضافة إلى وجهات أخرى تابعة لـ “إعمار“.

 كما تم وضع صناديق المبادرة في مجمعات “إعمار” السكنية، لتتاح للسكان فرصة استخدام قسائم الهدايا لتوطيد أواصر المحبة مع جيرانهم، أو إدخال الفرح إلى حياة شخص غريب من خلال عمل خير بسيط.

وتقوم “إعمار” بتسليط الضوء على قصص الناس الذين تركت مبادراتهم الخيرية أثراً إيجابياً على الناس. ومن خلال الأفلام القصيرة التي تعرّف بما قاموا به، تتطلع “إعمار” إلى تفعيل تواصل الناس مع المجتمع وتعزيز دورهم فيه خلال شهر رمضان المبارك، وعلى مدار السنة. ويمكن للسكان أيضاً المشاركة في تجربة اجتماعية مبتكرة من خلال مشاركة قصصهم عبر صفحات “إعمار” على مواقع التواصل الاجتماعي في إطار حملة #لنبني_المجتمع، وستقوم “إعمار” بالتبرع بمبلغ نقدي قيمته 20 ألف درهم إماراتي إلى مؤسسة خيرية يختارها الفائز.

 تابعوا هذه الحملة وشاركوا بها عبر شبكة “إعمار” على مواقع التواصل باستخدام الوسم #لنبني_المجتمع.

تحتفل “إعمار العقارية” بحلول شهر رمضان المبارك من خلال حملة #لنبني_المجتمع المبتكرة التي تحتفي بقيم المحبة والعطاء التي تتجسد في الشهر الفضيل، وتحث على تحقيق تغيير إيجابي في حياة الناس من خلال عمل الخير. وتنسجم هذه الخطوة في مضمونها وأهدافها مع مبادرة “عام الخير” التي أعلن عنها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة حفظه الله، من خلال التركيز على دعم المجتمعات المستحقة ودعم الأنشطة الخيرية البنّاءة. 

وفي هذا الإطار، ستقوم “إعمار” بوضع أكثر من 1000 صندوق لحملة #لنبني_المجتمع في العديد من المواقع والوجهات التابعة لها، ويضم كل صندوق قسيمة هدايا بقيمة 100 درهم. وستحتوي الصناديق على توجيهات حول العمل الخيري الواجب فعله، والذي يمكن أن يكون أي شيء، سواء شراء هدية لشخص غريب باستخدام قسيمة الهدية أو تقديمها إلى شخص محتاج. ويمكن استخدام هذه القسائم في “دبي مول” و”العنوان للفنادق والمنتجعات” والمطاعم و”ريل سينما” إضافة إلى وجهات أخرى تابعة لـ “إعمار”. 

ولفت أحمد المطروشي، العضو المنتدب لشركة “إعمار العقارية”، إلى أن هذه الحملة تهدف إلى التركيز على قيم العطاء والمحبة خلال شهر رمضان المبارك، وترسيخ قيم الخير والتآخي بين جميع أفراد المجتمع، من خلال الأعمال الخيرية التي لا تفرق بين إنسان وآخر، وتدخل البهجة إلى قلوب الناس. 

وبهدف توسيع نطاق الحملة، سيتم وضع صناديق #لنبني_المجتمع في مجمعات “إعمار” السكنية، لتتاح للسكان فرصة استخدام قسائم الهدايا لتوطيد أواصر المحبة مع جيرانهم، أو إدخال الفرح إلى حياة شخص غريب من خلال عمل خير بسيط. 

وستقوم “إعمار” بتسليط الضوء على قصص الناس الذين تركت مبادراتهم الخيرية أثراً إيجابياً على الناس. ومن خلال الأفلام القصيرة التي تعرّف بما قاموا به، تتطلع “إعمار” إلى تفعيل تواصل الناس مع المجتمع وتعزيز دورهم فيه خلال شهر رمضان المبارك، وعلى مدار السنة. وستتضمن هذه الأفلام القصيرة تعريفاً بأعمال أحمد حويل وإفراز أحسن وأنوشري أونكال، وهم ثلاثة طلاب قرروا منح وقتهم لزيارة المرضى في عيادات “ميدكلينيك” في “دبي مول” ونشر روح الإيجابية والتفاؤل بين المرضى وإسعادهم قدر الإمكان. 

ويكرم الفيديو أيضاً الدكتورة شامبافي راجاغوبال، التي أطلقت مؤسسة Save Scrap N’ Ser غير الربحية التي تعمل على أخذ بقايا الأقمشة غير المستخدمة من متاجر الخياطة وإعادة إنتاجها لتصبح قطعاً قابلة للاستخدام يتم منحها إلى المستفيدين مجاناً. وتقوم الدكتورة راجاغوبال بهذه المبادرة انطلاقاً من فكرتها بأن عمل الخير يستحق أن يحمل لمسة شخصية أيضاً. 

كما سيتم اختيار عدد من الشخصيات المؤثرة على مواقع التواصل الاجتماعي للترويج لحملة #لنبني_المجتمع من خلال صفحاتهم، وإطلاع متابعيهم على أحدث المستجدات حول ما سيختارون وضعه في الصناديق، وأين سيتركونها، مما سيشجع الناس على إيجادهم والمشاركة في هذه المبادرة الخيرية المميزة. وستقدم “إعمار” أيضاً جائزة نقدية قيمتها 20 ألف درهم إلى مؤسسة خيرية من اختيارهم. 

كما تتضمن الحملة أيضاً تشجيع الناس على مشاركة قصصهم ومبادراتهم، والتي يمكن أن تكون عبارة عن ترك رسالة لطيفة على مكتب زميل لهم، أو التبرع للمؤسسات الخيرية المحلية، أو مساعدة المستحقين. وستتم مشاركة هذه القصص عبر صفحات “إعمار” على مواقع التواصل الاجتماعي في إطار حملة #لنبني_المجتمع، وستقوم الشركة بالتبرع بمبلغ نقدي قيمته 20 ألف درهم إماراتي إلى مؤسسة خيرية يختارها الفائز. 

تابعوا هذه الحملة وشاركوا بها عبر شبكة “إعمار” على مواقع التواصل باستخدام الوسم #لنبني_المجتمع

حققت “مجموعة إعمار للضيافة” إنجازاً بارزاً هو الأول من نوعه مع إطلاق خمسة تطبيقات إلكترونية متخصصة تهدف إلى إثراء التجربة الرقمية المتاحة للضيوف. وتمثل هذه الخطوة مبادرة هي الأولى من نوعها في قطاع الضيافة، حيث تتميز هذه التطبيقات بتركيزها على مختلف الفنادق المنضوية تحت مظلة المجموعة بدلاً عن الأساليب التقليدية المتبعة في إعداد مثل هذه التطبيقات، مما يضمن للضيوف اتصالاً رقمياً كاملاً مع الفندق من خلال هواتفهم المتحركة.

وينسجم إطلاق التطبيقات الإلكترونية الجديدة في مضمونه وأهدافه مع الاستراتيجية الرقمية الجديدة التي تنتهجها “إعمار” وتتطلع من خلالها إلى تعزيز التجارب المتاحة للعملاء على كافة المستويات. وسيكون لتركيز “مجموعة إعمار للضيافة” على التقنيات الرقمية وطموحها بتبوء موقع ريادي في مجال توظيف التقنيات الحديثة لإثراء تجربة الإقامة في وجهاتها المختلفة دور جوهري في إرساء معايير جديدة في القطاع عبر تجارب رقمية مبتكرة بكل المقاييس.

وتعتبر التطبيقات الإلكترونية جزءاً من سلسلة مبادرات رقمية تطبقها “مجموعة إعمار للضيافة”، مستفيدة من الإمكانات الهائلة التي يوفرها اتساع نطاق استخدام الإنترنت والهواتف الذكية في المنطقة. كما تواكب هذه الخطوة تطلعات فئة الشباب التي يصل عددها إلى 200 مليون في المنطقة، والذين يمثلون الجيل الجديد من المسافرين، سواء السياح أو رواد الأعمال على حد سواء.

واختارت “مجموعة إعمار للضيافة” شركة “Go Find It Technologies SA” كشريك في تطوير التطبيقات. وفي إطار المرحلة الأولى من مبادرات التحول الرقمي في المجموعة، تشمل التطبيقات كلاً من “العنوان للفنادق والمنتجعات” و”فيدا للفنادق والمنتجعات” و”روف للفنادق” و”بالاس وسط المدينة” و”منزل وسط المدينة”، مع الأخذ بعين الاعتبار فئات الضيوف في كل من هذه الوجهات والتفضيلات المتعلقة لكل علامة تجارية وكل فندق.

وتم فعلياً إطلاق تطبيقات “العنوان للفنادق والمنتجعات” و”فيدا للفنادق والمنتجعات” و”بالاس وسط المدينة” و”منزل وسط المدينة”، على أن يتم إطلاق التطبيق الإلكتروني الخاص بـ “روف للفنادق” قريباً.

بهذه المناسبة قال أوليفييه هارنيش، الرئيس التنفيذي لـ “مجموعة إعمار للضيافة”: “يمثل إطلاق التطبيقات الإلكترونية الجديدة إنجازاً استثنائياً يمهد لتوجهات رقمية جديدة في قطاع الضيافة، إذ أصبح بإمكان ضيوفنا الاستفادة من أحدث تقنيات الاتصال والتمتع بباقة متكاملة من التسهيلات ببساطة فائقة، لتكون تجربة إقامتهم معنا لا تنسى على كافة المستويات”.

وأضاف هارنيش: “ترسي هذه التطبيقات معايير جديدة في القطاع، فهي تأخذ بعين الاعتبار المتطلبات المختلفة لضيوف علاماتنا التجارية الثلاث، كما ستتيح للضيوف إمكانية الاستفادة من مجموعة متنوعة من الخدمات باستخدام هواتفهم الذكية. كما تقدم لنا التطبيقات الجديدة بيانات فورية حول احتياجاتهم، مما يساعدنا على تقديم خدمات ذات قيمة مضافة تتفوق على توقعات الضيوف”.

وتمتاز التطبيقات الجديدة بوظائفها المتفوقة، وترتبط مباشرة بأنظمة الحجوزات في الفنادق، كما تقدم للضيوف إمكانية الوصول إلى أدلة التجول في المدينة، علاوةً على سهولة ربطها بوسائل التواصل الاجتماعي وتقديمها لمجموعة من المعلومات التي تهم الضيوف مثل الدعوة للانضمام إلى برنامج الولاء “U من إعمار” والعروض الخاصة ومعلومات عن الفعاليات وغيرها الكثير.

ويشمل محتوى التطبيقات على “دليل المدينة” الذي تم إعداده بدقة فائقة ليقدم صورة شاملة عن كل ما يجري في المدينة وبصورة يومية. وتمثل المعلومات التي يتم تحديثها بشكل دوري ما نسبته 30 بالمئة من مجمل محتوى كل تطبيق.

وبالإضافة إلى ذلك، سيعمل كل فندق على إعداد محتوى خاص به لتفعيل التواصل مع الضيوف، في الوقت الذي يتيح ذلك لخبراء التسويق في المجموعة إمكانية تسليط الضوء على الفعاليات التي قد تهم ضيوف الفنادق، إضافة إلى العروض والحسومات الخاصة على الإقامة والمطاعم وزيارة مراكز السبا الصحية، وغيرها.

وتتوفر تطبيقات “العنوان للفنادق والمنتجعات ” وفيدا للفنادق والمنتجعات” و”بالاس وسط المدينة” و”منزل وسط المدينة” لأجهزة iOS وAndroid عبر متاجر “آبل” و” جوجل بلاي”، على أن يصبح تطبيق “روف للفنادق” متوفراً للتنزيل في المستقبل القريب.

تنضم “إعمار العقارية” إلى قيادة وشعب دولة الإمارات العربية المتحدة في تقديم أحر التهاني إلى قيادة وشعب دولة الكويت بمناسبة العيد الوطني عبر عرض مميز يزدان خلالها “برج خليفة” بالأنوار الاحتفالية يومي 24 و25 فبراير.

وستنار واجهة “برج خليفة”، الذي يشمخ بارتفاع 828.6 متر (2716.5 قدم) بألوان العلم الكويتي مبهرةً سكان المدينة وزوارها في تعبير بصري أخاذ عن روح المحبة والتآخي التي تجمع بين البلدين الشقيقين. وسيقام هذا العرض الرائع كل 30 دقيقة ابتداءً من الساعة  7:45 مساءً وحتى 11:45 ليلاً.

يذكر أن “برج خليفة” يضم منصة المشاهدة “قمة البرج، برج خليفة سكاي” التي دخلت سجل “غينيس” للأرقام القياسية كأعلى منصة مشاهدة في العالم بارتفاعها البالغ 555 متراً (1821 قدماً)، وتشمل زيارتها التوقف في الطابق 125 الذي يحتفي بالإرث الثقافي والفني العربي الأصيل. كما يمكن للضيوف أيضاً زيارة منصة “قمة البرج، برج خليفة” في الطابق 124.

العرض: الاحتفال بالعيد الوطني لدولة الكويت

المكان: برج خليفة، وسط مدينة دبي

الموعد: عروض ضوئية مميزة كل 30 دقيقة ابتداءً من الساعة 7:45 مساءً وحتى 11:45 ليلاً

للمزيد من المعلومات يرجى زيارة الموقع www.burjkhalifa.ae 

وقعت هيئة الطرق والمواصلات مذكرتي تفاهم مع هيئة كهرباء ومياه دبي، وشركة إعمار العقارية، لاستمرار الجهتين المشاركة في تنظيم  منتدى دبي العالمي لإدارة المشاريع للسنوات الثلاث القادمة (2017 ـ 2019)، حيث سيشهد المنتدى اعتباراً من الدورة القادمة تكريم الفائزين في جائزة حمدان بن محمد للابتكار في إدارة المشاريع، ويأتي توقيع مذكرتي التفاهم تتويجاً للشراكة الناجحة بين هيئة الطرق والمواصلات وهيئة كهرباء ومياه دبي وشركة إعمار العقارية، في تنظيم المنتدى في دوراته الثلاث السابقة (2014 ـ 2016).

وقع المذكرة عن (طرق دبي) سعادة مطر الطاير المدير العام ورئيس مجلس المديرين للهيئة، وعن (ديوا) سعادة سعيد محمد الطاير العضو المنتدب الرئيس التنفيذي للهيئة، وعن (إعمار) سعادة محمد العبار رئيس مجلس الإدارة، وذلك على هامش فعاليات منتدى دبي العالمي لإدارة المشاريع الذي اختتمت فعالياته أمس (الثلاثاء).

وأعرب سعادة مطر الطاير عن سروره بتوقيع مذكرتي التفاهم مع (ديوا) و(إعمار) لاستمرارية الشراكة في تنظيم المنتدى الذي يقام تحت رعاية كريمة من سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، وقال:” تسهم هذه الشراكة في تحقيق اهداف المنتدى المتمثلة في تسليط الضوء على التجربة التنموية الرائدة لإمارة دبي في ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي(رعاه الله)، حيث تعتبر دبي من المدن الرائدة عالمياً في مجال إدارة المشاريع، وتتبني أرقى المعايير الدولية في تنفيذ المشاريع العملاقة مثل برج خليفة ونخلة جميرا، ومترو وترام دبي، ومشاريع المطارات والموانئ العملاقة، والمشاريع المعمارية الفريدة، وكذلك الاستفادة من مخرجات هذا المنتدى في المشاريع المستقبلية التي تعتزم الإمارة تنفيذها في السنوات القادمة لاسيما المشاريع المتعلقة بمعرض إكسبو الدولي 2020، المعرض الأضخم والأعرق عالمياً، حيث تشير الدراسات إلى أن المعرض سيستقطب خلال فترة انعقاده (ستة أشهر) قرابة 25 مليون زائر سيأتي 70% منهم من خارج الدولة، وسيوفر أكثر من 277 ألف فرصة عمل.

وأكد الطاير أن المنتدى حقق في دوراتها السابقة نجاحاً كبيراً من حيث التنظيم الجيد والدقيق، والحضور الكبير الذي تجاوز 2000 مشارك في كل دورة، وكذلك التنوع في المواضيع والفعاليات والانشطة التي اقيمت خلال فترة المنتدي التي ناقشت محاور إدارة المشاريع الهندسية والإنشائية بالإضافة إلى إدارة المشاريع في المجالات الفنية والرياضية والطاقة، والاستدامة البيئية، واستشراف المستقبل، والمدن الذكية وغيرها من المواضيع، مشيراً إلى أن المنتدى توج نجاحة بإطلاق جائزة حمدان بن محمد للابتكـار في إدارة المشاريع، وسيتم تكريم الفائزين في النسخة الأولى من الجائزة في الدورة القادمة للمنتدى عام 2017.

من جانبه قال سعادة محمد العبار رئيس مجلس إدارة شركة إعمار العقارية: “يمثل منتدى دبي العالمي لإدارة المشاريع منصة رائدة للتعريف بالإنجازات الاستثنائية التي حققتها دبي عبر اعتمادها أفضل الممارسات العالمية والارتقاء بها نحو مستويات جديدة وفرت البنية التحتية والقاعدة المعرفية الصلبة لتطوير وتنفيذ المشاريع العملاقة.

وأضاف: يعكس تنظيم المنتدى التوجهات الحكيمة والرؤية السديدة لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي (رعاه الله) الهادفة لترسيخ مكانة دبي كمحور عالمي للابتكار في تنفيذ مشاريع البنية التحتية التي ترسم ملامح مدن المستقبل الذكية.

وقال: انطلاقاً من خطة دبي 2021 ورؤية دبي الذكية، نجحت الإمارة في إنجاز مشاريع سبّاقة أصبحت مدعاة فخر واعتزاز وتجسيداً حقيقياً لقيم الطموح والإيجابية، ومن خلال رعاية (إعمار العقارية) للمنتدى، كشريك منظِّم، فإننا نقدم صورة مميزة عن إمكاناتنا الكبيرة في تنفيذ المشاريع العملاقة التي تشكل روافد قوية للنمو الاقتصادي وتسهم في صناعة مستقبل أكثر إشراقاً للأجيال القادمة.

بدوره أعرب سعادة سعيد محمد الطاير العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي عن سروره باستمرار الشركة مع هيئة الطرق والمواصلات، ومواصلة التعاون لتعزيز السمعة العالمية للمنتدى والموقع الريادي لإمارة دبي على الخارطة العالمية في هذا المجال الحيوي.

وقال: يسرنا التعاون المتواصل والوثيق مع هيئة الطرق والمواصلات لتحقيق رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي (رعاه الله) لتعزيز المكانة الريادية العالمية لإمارة دبي في مجال المال والأعمال والسياحة والاقتصاد الأخضر والاستدامة، مؤكداً أن الشراكة مع (طرق دبي) في تنظيم منتدى دبي العالمي لإدارة المشاريع، تأتي في إطار مساعينا لتحقيق الابتكار في إدارة المشاريع، لا سيما المشاريع الخضراء عبر استدامة الموارد، وتوفير بيئة نظيفة وصحية ومستدامة، بما يضمن تحقيق النمو الأخضر، وتعزيز كفاءة الطاقة، وإدارة النفايات الصلبة، والحد من هدر الموارد، وإنشاء مجتمعات مستدامة، والتركيز على الأبحاث والتخطيط لترسيخ التنمية المستدامة.

وأضاف الطاير: أثمر تعاوننا مع هيئة الطرق والمواصلات لتنظيم الدورات السابقة من منتدى دبي العالمي لإدارة المشاريع عن نجاح ملفت، واستقطب المنتدى شخصيات عالمية مرموقة لمشاركة خبراتها النوعية في مجال إدارة المشاريع، ونحن على ثقة تامة من أن المنتدى يحظى بمكانة عالمية مرموقة عاماً بعد عام، بفضل تضافر جهود جميع الجهات الحكومية والمؤسسات الخاصة وجميع الهيئات والمؤسسات المعنية الأخرى لتعزيز الشراكات والتعاون فيما بينها، واتخاذ خطوات فعلية حثيثة تسهم في تحقيق رؤية الإمارات 2021 وخطة دبي 2021 التي وضعت خارطة طريق تتضمن المبادرات الطموحة والمشاريع التنموية؛ بهدف توفير أرقى الخدمات الحكومية المتميزة، واعتماد أفضل الممارسات وفقاً للمعايير العالمية.

أعلنت شركة التطوير العقاري العالمية “إعمار العقارية” اليوم عن الاستكمال الناجح لاختبارات أنفاق الرياح وعدد من الدراسات الرامية إلى التحقق من قوة ومتانة هيكل البرج الجديد الذي تضطلع “إعمار” بتطويره ضمن مشروع “خور دبي” ليرسم ملامح جديدة للأفق العمراني لمدينة دبي.

ويمثل البرج، الذي طوره المصمم المعماري الإسباني السويسري سانتياغو كالاترافا فالس، المحور الرئيسي لمشروع “خور دبي” التطويري العملاق الممتد على مساحة 6 كيلومترات مربعة والذي يبعد 10 دقائق فقط عن مطار دبي الدولي. وتأتي هذه الخطوات لتشكل نقلة نوعية في مسيرة تطوير البرج العملاق.

ويقع مشروع مدينة المستقبل الذكية بجوار محمية رأس الخور للحياة الفطرية، التي تم إدراجها ضمن اتفاقية “رامسار” الدولية برعاية منظمة “اليونسكو” وهي مجموعة من الأراضي الرطبة ذات التنوع الحيوي الكبير والتي تحتضن ما يزيد على 67 فصيلة من الطيور المائية، ليقدم المشروع وجهة سكنية تضمن قيمة غير مسبوقة على المدى الطويل.

واستناداً إلى خبراتها الاستثنائية في تطوير مشاريع الأبراج الشاهقة، قامت “إعمار العقارية” بتكليف المختصين بإجراء دراسات غير مسبوقة لأنفاق الرياح في منطقة البرج الجديد في “خور دبي”، الذي سيضم منصات للمشاهدة ووجهات إقامة فاخرة وعدداً من المنافذ التجارية. ولكون الرياح من أبرز التحديات التي تواجه أعمال تطوير المباني المرتفعة، ولا سيما الشاهقة منها، فإن هذه الدراسات تعتبر في غاية الأهمية وتلعب دوراً جوهرياً في تحديد عناصر التصميم والارتفاع النهائي للبرج.

ويمثل استكمال اختبارات أنفاق الرياح ودراسات الأرض والزلازل والمناخ المحلي خطوة هامة في مسيرة تطوير البرج وفق أعلى معايير التميز والأمان، وعلى كافة المستويات.

بهذه المناسبة قال محمد العبار، رئيس مجلس إدارة “إعمار العقارية”: “يمثل البرج الجديد في ’خور دبي‘ خطوة طموحة وغير مسبوقة سواء من حيث الحجم أو التصميم، مما يتطلب دقة هندسية فائقة في التعامل مع كافة العناصر المتعلقة بالمشروع. ولا شك بأن البرج يضيف قيمة استثنائية لمشروع ’خور دبي‘، إذ سيستقطب الزوار من كافة أنحاء العالم، ليكون رمزاً للأمل وتجسيداً لروح الإيجابية والعزيمة في دبي والمنطقة عموماً. ويرسي البرج معايير جديدة في مجال الأنظمة الهندسية المتبعة في تطوير الأبراج الشاهقة، وحرصنا من هذا المنطلق على تطبيق اختبارات سبّاقة لدراسة تأثيرات أنفاق الرياح تأكيداً لالتزامنا بأعلى مستويات الأمان والسلامة ضمن كافة مراحل تطوير هذا المشروع الكبير”.

وبدوره قال سانتياغو كالاترافا فالس: “يجري العمل على تطوير كافة عناصر مشروع البرج الجديد وفق أعلى معايير السلامة العالمية وأكثرها صرامةً، بما في ذلك المواد والتقنيات الحديثة التي سيجري توظيفها على امتداد مراحل تنفيذ المشروع. وكانت اختبارات أنفاق الرياح من أهم مقومات مرحلة التصميم، حيث حرصنا على تطبيق تقنيات هندسية مبتكرة للتحقق وبدقة من قوة البنية الهيكلية لهذا المعلم العمراني الجديد”.

وتضمنت اختبارات تأثير أنفاق الرياح في البرج الجديد بمشروع “خور دبي” ما وصل إلى 12 منهجاً للتحليل والاختبار لتغطية كافة الاحتمالات الممكنة وضمان بناء الهيكل بما يتوافق مع أقوى معايير السلامة والجودة. وتغطي هذه الاختبارات كافة مراحل العمل في المشروع عبر استخدام نموذج للهيكل واختبار أجزاء مختلفة منه لدراسة استجابة المبنى لحركة الرياح من حوله. وبما أن الهيكل سيكون مثبّتاً بالأرض بكبلات، تطلب إجراء الاختبارات ابتكارات جديدة تم تطويرها خصيصاً وللمرة الأولى في هذا المجال، حيث أشرفت شركتان عالميتان رائدتان على مجريات دراسة أنفاق الرياح.

وبالإضافة إلى ذلك، تم إجراء دراسات دقيقة لحركة الرياح في المنطقة شملت ارتفاعات مختلفة مع الاستعانة ببيانات قدمتها مراكز الأرصاد الجوية. كما جرى تنفيذ دراسات حول الزلازل تم إعداها خصيصاً للتوافق مع طبيعة الأرض المحلية. ولضمان أعلى مستويات الأمان والثبات في المبنى العملاق، يتضمن البرج أيضاً عدداً من أنظمة التخميد (المضاءلة) وامتصاص الصدمات في نقاط وارتفاعات مختلفة.

ويقدم البرج تجارب غير مسبوقة وإطلالات بانورامية كاملة على المدينة ومحيطها، وستكون “قاعة القمة” من أبرز معالم المشروع وستتيح للزوار فرصة التمتع بأروع المناظر على السماء. كما يضم البرج منصات تمثل حدائق لكبار الشخصيات، تحاكي في أجوائها حدائق بابل المعلقة، أحد عجائب الدنيا السبع في العالم القديم. وسيكون الزوار على موعد مع تحفة هندسية بكل المقاييس تبرز فيها الشرفات الزجاجية الدوارة المنبثقة من هيكل البرج الذي يقع على مقربة من المنطقة التجارية الجديدة التي يجري تطويرها في “خور دبي” لتكون من بين أكبر المناطق التجارية من نوعها في العالم.

وكانت “إعمار” قد كشفت عن وحدات سكنية فاخرة في “خور دبي” بما في ذلك “دبي كريك رزيدنسز” و”كريك سايد 18″ إضافة إلى منازل “هاربر فيوز” في “منطقة الجزيرة” العصرية الحيوية ضمن المشروع، حيث تتمتع جميع المنازل بإطلالات مميزة.

وتعتبر “منطقة الجزيرة” من الملامح الفريدة لمشروع “خور دبي” ويحيط بها ممشى الخور بطول 4.5 كيلومتر محتضناً مجموعة واسعة من أرقى خيارات الحياة العصرية، إضافة إلى قربها من باقة واسعة من المرافق مثل المساحات المخصصة للفعاليات والمناسبات والمعارض الفنية والتصاميم المائية وفندق “فيدا” والكثير من المرافق الأخرى التي تثري أنماط الحياة الراقية في المشروع.

أعلنت شركة التطوير العقاري العالمية “إعمار العقارية” اليوم عن الاستكمال الناجح لاختبارات أنفاق الرياح وعدد من الدراسات الرامية إلى التحقق من قوة ومتانة هيكل البرج الجديد الذي تضطلع “إعمار” بتطويره ضمن مشروع “خور دبي” ليرسم ملامح جديدة للأفق العمراني لمدينة دبي.

ويمثل البرج، الذي طوره المصمم المعماري الإسباني السويسري سانتياغو كالاترافا فالس، المحور الرئيسي لمشروع “خور دبي” التطويري العملاق الممتد على مساحة 6 كيلومترات مربعة والذي يبعد 10 دقائق فقط عن مطار دبي الدولي. وتأتي هذه الخطوات لتشكل نقلة نوعية في مسيرة تطوير البرج العملاق.

ويقع مشروع مدينة المستقبل الذكية بجوار محمية رأس الخور للحياة الفطرية، التي تم إدراجها ضمن اتفاقية “رامسار” الدولية برعاية منظمة “اليونسكو” وهي مجموعة من الأراضي الرطبة ذات التنوع الحيوي الكبير والتي تحتضن ما يزيد على 67 فصيلة من الطيور المائية، ليقدم المشروع وجهة سكنية تضمن قيمة غير مسبوقة على المدى الطويل.

واستناداً إلى خبراتها الاستثنائية في تطوير مشاريع الأبراج الشاهقة، قامت “إعمار العقارية” بتكليف المختصين بإجراء دراسات غير مسبوقة لأنفاق الرياح في منطقة البرج الجديد في “خور دبي”، الذي سيضم منصات للمشاهدة ووجهات إقامة فاخرة وعدداً من المنافذ التجارية. ولكون الرياح من أبرز التحديات التي تواجه أعمال تطوير المباني المرتفعة، ولا سيما الشاهقة منها، فإن هذه الدراسات تعتبر في غاية الأهمية وتلعب دوراً جوهرياً في تحديد عناصر التصميم والارتفاع النهائي للبرج.

ويمثل استكمال اختبارات أنفاق الرياح ودراسات الأرض والزلازل والمناخ المحلي خطوة هامة في مسيرة تطوير البرج وفق أعلى معايير التميز والأمان، وعلى كافة المستويات.

بهذه المناسبة قال محمد العبار، رئيس مجلس إدارة “إعمار العقارية”: “يمثل البرج الجديد في ’خور دبي‘ خطوة طموحة وغير مسبوقة سواء من حيث الحجم أو التصميم، مما يتطلب دقة هندسية فائقة في التعامل مع كافة العناصر المتعلقة بالمشروع. ولا شك بأن البرج يضيف قيمة استثنائية لمشروع ’خور دبي‘، إذ سيستقطب الزوار من كافة أنحاء العالم، ليكون رمزاً للأمل وتجسيداً لروح الإيجابية والعزيمة في دبي والمنطقة عموماً. ويرسي البرج معايير جديدة في مجال الأنظمة الهندسية المتبعة في تطوير الأبراج الشاهقة، وحرصنا من هذا المنطلق على تطبيق اختبارات سبّاقة لدراسة تأثيرات أنفاق الرياح تأكيداً لالتزامنا بأعلى مستويات الأمان والسلامة ضمن كافة مراحل تطوير هذا المشروع الكبير”.

وبدوره قال سانتياغو كالاترافا فالس: “يجري العمل على تطوير كافة عناصر مشروع البرج الجديد وفق أعلى معايير السلامة العالمية وأكثرها صرامةً، بما في ذلك المواد والتقنيات الحديثة التي سيجري توظيفها على امتداد مراحل تنفيذ المشروع. وكانت اختبارات أنفاق الرياح من أهم مقومات مرحلة التصميم، حيث حرصنا على تطبيق تقنيات هندسية مبتكرة للتحقق وبدقة من قوة البنية الهيكلية لهذا المعلم العمراني الجديد”.

وتضمنت اختبارات تأثير أنفاق الرياح في البرج الجديد بمشروع “خور دبي” ما وصل إلى 12 منهجاً للتحليل والاختبار لتغطية كافة الاحتمالات الممكنة وضمان بناء الهيكل بما يتوافق مع أقوى معايير السلامة والجودة. وتغطي هذه الاختبارات كافة مراحل العمل في المشروع عبر استخدام نموذج للهيكل واختبار أجزاء مختلفة منه لدراسة استجابة المبنى لحركة الرياح من حوله. وبما أن الهيكل سيكون مثبّتاً بالأرض بكبلات، تطلب إجراء الاختبارات ابتكارات جديدة تم تطويرها خصيصاً وللمرة الأولى في هذا المجال، حيث أشرفت شركتان عالميتان رائدتان على مجريات دراسة أنفاق الرياح.

وبالإضافة إلى ذلك، تم إجراء دراسات دقيقة لحركة الرياح في المنطقة شملت ارتفاعات مختلفة مع الاستعانة ببيانات قدمتها مراكز الأرصاد الجوية. كما جرى تنفيذ دراسات حول الزلازل تم إعداها خصيصاً للتوافق مع طبيعة الأرض المحلية. ولضمان أعلى مستويات الأمان والثبات في المبنى العملاق، يتضمن البرج أيضاً عدداً من أنظمة التخميد (المضاءلة) وامتصاص الصدمات في نقاط وارتفاعات مختلفة.

ويقدم البرج تجارب غير مسبوقة وإطلالات بانورامية كاملة على المدينة ومحيطها، وستكون “قاعة القمة” من أبرز معالم المشروع وستتيح للزوار فرصة التمتع بأروع المناظر على السماء. كما يضم البرج منصات تمثل حدائق لكبار الشخصيات، تحاكي في أجوائها حدائق بابل المعلقة، أحد عجائب الدنيا السبع في العالم القديم. وسيكون الزوار على موعد مع تحفة هندسية بكل المقاييس تبرز فيها الشرفات الزجاجية الدوارة المنبثقة من هيكل البرج الذي يقع على مقربة من المنطقة التجارية الجديدة التي يجري تطويرها في “خور دبي” لتكون من بين أكبر المناطق التجارية من نوعها في العالم.

وكانت “إعمار” قد كشفت عن وحدات سكنية فاخرة في “خور دبي” بما في ذلك “دبي كريك رزيدنسز” و”كريك سايد 18″ إضافة إلى منازل “هاربر فيوز” في “منطقة الجزيرة” العصرية الحيوية ضمن المشروع، حيث تتمتع جميع المنازل بإطلالات مميزة.

وتعتبر “منطقة الجزيرة” من الملامح الفريدة لمشروع “خور دبي” ويحيط بها ممشى الخور بطول 4.5 كيلومتر محتضناً مجموعة واسعة من أرقى خيارات الحياة العصرية، إضافة إلى قربها من باقة واسعة من المرافق مثل المساحات المخصصة للفعاليات والمناسبات والمعارض الفنية والتصاميم المائية وفندق “فيدا” والكثير من المرافق الأخرى التي تثري أنماط الحياة الراقية في المشروع

أعلنت شركة التطوير العقاري العالمية “إعمار العقارية” اليوم عن الاستكمال الناجح لاختبارات أنفاق الرياح وعدد من الدراسات الرامية إلى التحقق من قوة ومتانة هيكل البرج الجديد الذي تضطلع “إعمار” بتطويره ضمن مشروع “خور دبي” ليرسم ملامح جديدة للأفق العمراني لمدينة دبي.

ويمثل البرج، الذي طوره المصمم المعماري الإسباني السويسري سانتياغو كالاترافا فالس، المحور الرئيسي لمشروع “خور دبي” التطويري العملاق الممتد على مساحة 6 كيلومترات مربعة والذي يبعد 10 دقائق فقط عن مطار دبي الدولي. وتأتي هذه الخطوات لتشكل نقلة نوعية في مسيرة تطوير البرج العملاق.

ويقع مشروع مدينة المستقبل الذكية بجوار محمية رأس الخور للحياة الفطرية، التي تم إدراجها ضمن اتفاقية “رامسار” الدولية برعاية منظمة “اليونسكو” وهي مجموعة من الأراضي الرطبة ذات التنوع الحيوي الكبير والتي تحتضن ما يزيد على 67 فصيلة من الطيور المائية، ليقدم المشروع وجهة سكنية تضمن قيمة غير مسبوقة على المدى الطويل.

واستناداً إلى خبراتها الاستثنائية في تطوير مشاريع الأبراج الشاهقة، قامت “إعمار العقارية” بتكليف المختصين بإجراء دراسات غير مسبوقة لأنفاق الرياح في منطقة البرج الجديد في “خور دبي”، الذي سيضم منصات للمشاهدة ووجهات إقامة فاخرة وعدداً من المنافذ التجارية. ولكون الرياح من أبرز التحديات التي تواجه أعمال تطوير المباني المرتفعة، ولا سيما الشاهقة منها، فإن هذه الدراسات تعتبر في غاية الأهمية وتلعب دوراً جوهرياً في تحديد عناصر التصميم والارتفاع النهائي للبرج.

ويمثل استكمال اختبارات أنفاق الرياح ودراسات الأرض والزلازل والمناخ المحلي خطوة هامة في مسيرة تطوير البرج وفق أعلى معايير التميز والأمان، وعلى كافة المستويات.

بهذه المناسبة قال محمد العبار، رئيس مجلس إدارة “إعمار العقارية”: “يمثل البرج الجديد في ’خور دبي‘ خطوة طموحة وغير مسبوقة سواء من حيث الحجم أو التصميم، مما يتطلب دقة هندسية فائقة في التعامل مع كافة العناصر المتعلقة بالمشروع. ولا شك بأن البرج يضيف قيمة استثنائية لمشروع ’خور دبي‘، إذ سيستقطب الزوار من كافة أنحاء العالم، ليكون رمزاً للأمل وتجسيداً لروح الإيجابية والعزيمة في دبي والمنطقة عموماً. ويرسي البرج معايير جديدة في مجال الأنظمة الهندسية المتبعة في تطوير الأبراج الشاهقة، وحرصنا من هذا المنطلق على تطبيق اختبارات سبّاقة لدراسة تأثيرات أنفاق الرياح تأكيداً لالتزامنا بأعلى مستويات الأمان والسلامة ضمن كافة مراحل تطوير هذا المشروع الكبير”.

وبدوره قال سانتياغو كالاترافا فالس: “يجري العمل على تطوير كافة عناصر مشروع البرج الجديد وفق أعلى معايير السلامة العالمية وأكثرها صرامةً، بما في ذلك المواد والتقنيات الحديثة التي سيجري توظيفها على امتداد مراحل تنفيذ المشروع. وكانت اختبارات أنفاق الرياح من أهم مقومات مرحلة التصميم، حيث حرصنا على تطبيق تقنيات هندسية مبتكرة للتحقق وبدقة من قوة البنية الهيكلية لهذا المعلم العمراني الجديد”.

وتضمنت اختبارات تأثير أنفاق الرياح في البرج الجديد بمشروع “خور دبي” ما وصل إلى 12 منهجاً للتحليل والاختبار لتغطية كافة الاحتمالات الممكنة وضمان بناء الهيكل بما يتوافق مع أقوى معايير السلامة والجودة. وتغطي هذه الاختبارات كافة مراحل العمل في المشروع عبر استخدام نموذج للهيكل واختبار أجزاء مختلفة منه لدراسة استجابة المبنى لحركة الرياح من حوله. وبما أن الهيكل سيكون مثبّتاً بالأرض بكبلات، تطلب إجراء الاختبارات ابتكارات جديدة تم تطويرها خصيصاً وللمرة الأولى في هذا المجال، حيث أشرفت شركتان عالميتان رائدتان على مجريات دراسة أنفاق الرياح.

وبالإضافة إلى ذلك، تم إجراء دراسات دقيقة لحركة الرياح في المنطقة شملت ارتفاعات مختلفة مع الاستعانة ببيانات قدمتها مراكز الأرصاد الجوية. كما جرى تنفيذ دراسات حول الزلازل تم إعداها خصيصاً للتوافق مع طبيعة الأرض المحلية. ولضمان أعلى مستويات الأمان والثبات في المبنى العملاق، يتضمن البرج أيضاً عدداً من أنظمة التخميد (المضاءلة) وامتصاص الصدمات في نقاط وارتفاعات مختلفة.

ويقدم البرج تجارب غير مسبوقة وإطلالات بانورامية كاملة على المدينة ومحيطها، وستكون “قاعة القمة” من أبرز معالم المشروع وستتيح للزوار فرصة التمتع بأروع المناظر على السماء. كما يضم البرج منصات تمثل حدائق لكبار الشخصيات، تحاكي في أجوائها حدائق بابل المعلقة، أحد عجائب الدنيا السبع في العالم القديم. وسيكون الزوار على موعد مع تحفة هندسية بكل المقاييس تبرز فيها الشرفات الزجاجية الدوارة المنبثقة من هيكل البرج الذي يقع على مقربة من المنطقة التجارية الجديدة التي يجري تطويرها في “خور دبي” لتكون من بين أكبر المناطق التجارية من نوعها في العالم.

وكانت “إعمار” قد كشفت عن وحدات سكنية فاخرة في “خور دبي” بما في ذلك “دبي كريك رزيدنسز” و”كريك سايد 18″ إضافة إلى منازل “هاربر فيوز” في “منطقة الجزيرة” العصرية الحيوية ضمن المشروع، حيث تتمتع جميع المنازل بإطلالات مميزة.

وتعتبر “منطقة الجزيرة” من الملامح الفريدة لمشروع “خور دبي” ويحيط بها ممشى الخور بطول 4.5 كيلومتر محتضناً مجموعة واسعة من أرقى خيارات الحياة العصرية، إضافة إلى قربها من باقة واسعة من المرافق مثل المساحات المخصصة للفعاليات والمناسبات والمعارض الفنية والتصاميم المائية وفندق “فيدا” والكثير من المرافق الأخرى التي تثري أنماط الحياة الراقية في المشروع.

Burj Khalifa, the global icon by Emaar Properties, has introduced 12 advanced telescopes at its observation decks on Level 124 and Level 125 that will offer unmatched panoramic views of the city and beyond to visitors.

The newly introduced telescopes feature full HD camera with high zoom and are being introduced in any observatory across the world for the first time. With deep zoom functionality, they offer giga-panoramic views during day or night. With a multi-touch 22 inch high-end ruggedized screen, the views are unmatched with several astonishing new features to be added on shortly.

Six of the new telescopes are stationed on Level 124 as part of the At the Top, Burj Khalifa experience. The other six are on Level 125, a part of the two-phase At the Top, Burj Khalifa SKY journey that takes visitors through Level 125 and Level 148, at the impressive height of 555 metres – which holds the Guinness World Record for the highest observation deck.

Level 125 also features signature Viewfinders enabling them to explore the city in vivid details. ‘Dubai – A Falcon’s Eye View’ that provides visitors the opportunity to experience Dubai from an entirely unique perspective. They can go on a virtual tour across prominent destinations of Dubai, hovering above the city like a falcon.

The use of these advanced telescopes for free for all visitors. They can also experience a brand-new spiral flight that connects Levels 124 and Levels 125.

To book tickets for At the Top, Burj Khalifa and At the Top, Burj Khalifa SKY, log on to: https://tickets.atthetop.ae/atthetop/Step0_BookingInfo.aspx

Tickets can also be purchased from the starting point of the At the Top, Burj Khalifa journey at The Dubai Mall. For more information please call, 800 AT THE TOP (288 438 67) or visit: www.atthetop.ae

تستعد “دبي أوبرا”، أول مسرح متخصص ومتعدد الأغراض للفنون الأدائية في قلب وسط مدينة دبي، لاستضافة أول عروضها في موسم الخريف المقبل مع حفل لمغني التينور الإسباني والموسيقي الشهير بلاسيدو دومينغو.

ويعرف دومينغو بأنه “ملك الأوبرا” و”أعظم فناني الأوبرا في التاريخ المعاصر”، حيث غنى في أكثر من 4 آلاف حفل مؤدياً 147 دوراً بالإضافة إلى توليه قيادة الأوركسترا في أكثر من 500 حفل. ودخل بلاسيدو دومينغو سجل “غينيس” للأرقام القياسية بفضل عودته إلى المسرح لتحية الجمهور 101 مرة في أعقاب أدائه لـ”أوتيلو” من تأليف “فيردي” على مسرح أوبرا فيينا الوطني.

أما العرض التالي في “دبي أوبرا” فسيكون مع الأوبرا التاريخية المؤثرة “The Pearl Fishers” للمؤلف الفرنسي جورج بيزيه، عن نص ليوجين كورمون وميشيل كاريه. وانطلاقاً من مضمون هذا العمل الملحمي الكبير، تقدم “دبي أوبرا” تحية إلى الإرث الثقافي والتاريخي العريق للمدينة، والذي لطالما ارتبط بروح المغامرة والغوص بحثاً عن اللؤلؤ. كما ينسجم العرض مع التصميم المعماري المذهل لـ”دبي أوبرا” والمستوحى من قوارب الداو العربية التقليدية.

وكان هذا العمل، المؤلف من ثلاثة فصول، قد عرض لأول مرة عام 1863، ويروي قصة رجلين يربط بينهما وعد بالصداقة الأبدية، وهو الوعد الذي يوضع على المحك عند وقوعهما في حب امرأة واحدة. ويعتبر دويتو “The Pearl Fishers” من أبرز أجزاء العمل ومن بين أشهر مقطوعات الأوبرا الغربية. ولطالما حظي هذا العمل الشاعري الكبير باهتمام ومتابعة عشاق الأوبرا حول العالم، وسيتم تقديمه في “دبي أوبرا” من قبل “فوندازيون تياترو ليريكو- غيسيب فيردي، تريست”.

بهذه المناسبة قال محمد العبار، رئيس مجلس إدارة “إعمار العقارية”: “ستقدم ’دبي أوبرا‘ برنامجاً عالمي المستوى من أروع العروض في عامها الأول، لترسخ بذلك مكانتها كوجهة ثقافية رائدة في المنطقة. ونحن على ثقة بأن غنى وتنوع الفعاليات التي ستستضيفها هذه الوجهة متعددة الأغراض ستضع دبي في مصاف أهم العواصم الثقافية في العالم، لتستقبل عشاق الفنون الراقية من كافة أصقاع الأرض. وستستقبل ’دبي أوبرا‘ ألمع الأسماء في عالم الفنون الأدائية ممن حصدوا ثناء النقاد على المستوى العالمي، مما يؤهل هذا المشروع الكبير للارتقاء بالمشهد الثقافي المزدهر في دبي نحو آفاق جديدة من التميز”.

ومن جانبه قال جاسبر هوب، الرئيس التنفيذي لـ”دبي أوبرا”: “سيكون زوار ’دبي أوبرا‘ في عامها الأول على موعد مع مجموعة مذهلة من العروض الأدائية بدءاً بحفلات الأوبرا وحتى عروض الباليه والموسيقى الكلاسيكية، بما ينسجم مع تطلعات ذواقة نخبة الأعمال الفنية والثقافية في دبي. كما سنقدم عروضاً عالمية في دبي تناسب ذائقة المقيمين والسياح على حد سواء، وتساهم في  تعزيز الإقبال العالمي الكبير إلى دبي”.

وفيما سيتم تقديم أوبرا “The Pearl Fishers” خلال الخريف، سيكون عشاق الأوبرا على موعد مع“The Barber of Seville”  التحفة الفنية الكوميدية الآسرة للمؤلف جواكينو روسيني. كما سيتم تقديم الأوبرا الإيطالية للمؤلف تشزاره ستربيني المستندة إلى الكوميديا الفرنسية بيير بومارشيه، وقد أطلقت هذه الأوبرا الكوميدية بعمليها عام 1816، وسيتم تقديمها من قبل “فوندازيون تياترو ليريكو- غيسيب فيردي، تريست”.

وتشمل العروض المتميزة خلال العام “Opera Without Words”، وهي أمسية مع الأوبرا الإيطالية مع أعظم المقدمات والفواصل لفوندازيوني تيترو ليريشو جويسبي فيردي، تريستي يقدمها فرانسيسكو كواتروتشي. وتقدم الأمسية أعرق مقطوعات الأوركسترا التي ألفها أعظم المؤلفين، والتي شغلت جزءأ كبيراً من حياتهم.

وتقدم فرقة الباليه الروسية وأوركسترا سيبيريا باليه “Giselle”، وهي احدى عروض الباليه الرومانسية الأكثر شهرة والتي تم تقديمها لأول مرة عام 1841 وهي تروي قصة حب شابة فلاحة تموت بقلب مكسور بعد أن تعرف بأن محبوبها يهوى أخرى.

كما تقدم فرقة الباليه الروسية وأوركسترا سيبيريا باليه “Coppelia” للموسيقار ليو ديليب. باليه عائلية ترفيهية رائعة من وحي رواية الكاتب الألماني أرنست هوفمان E.T.A حول صانع الدمى الذي صنع دمية بحجم الإنسان، وصار يحلم ببث الحياة فيها.

وسيتم إطلاق “دبي أوبرا” بحفل “Mozart Gala” تقدمها أوركسترا فيينا “فيرين”، يليها “Postcards from Vienna” وبعدها “Impossible” وهو واحد من أضخم العروض التي ستشهدها المدينة. وتضم عدداً من أفضل مؤدي الخدع البصرية في عالم العروض السحرية ، التي ستدهش الحضور من مختلف الأعمار.

كما سيرحب مسرح “دبي أوبرا” بعدها بمغني التينور الإسباني خوسيه كاريراس، الذي يحتفي بعمر قضاه مع الموسيقى في جولته العالمية الأخيرة، وهو واحد من ثلاثي مغني التينور الأسطوريين، الذي يضم أيضاً دومينغو ولوتشيانو بافاروتي. واشتهر كاريراس بأدائه العالي لمقطوعات المؤلفين فيردي وبوتشيني.

ويتواصل مهرجان الموسيقى مع حفل للمطرب الإماراتي حسين الجسمي، يليهه عرض عازف الكمان الإيطالي فابيو بيوندي لمقطوعة “Vivaldi’s The Four Seasons” لفيفالدي.

وستزور راقصة الفلامينغو الإسبانية الشهيرة سارا باراس “دبي أوبرا” مع عرضها الفني بعنوان ” Voces, Suite Flamenca” ، الذي يشارك فيه ستة من مشاهير الفلامينغو. وقد قامت الفنانة متعددة المواهب بإخراج العمل وتصميم رقصاته، وحظي بشهرة عالمية على موسيقاه المبهجة.

وأما الملحنة وعازفة السيتار العالمية أنوشكا شنكار التي رشحت للحصول على جائزة “غرامي” خمس مرات، وتعد أصغر، وأول امرأة تحصل على درع مجلس العموم البريطاني، فستقدم عملها لعام 2016 “Land of Gold” الذي يركز على أزمة اللاجئين حول العالم.

تكشف “دبي أوبرا” عالم باليه بيجار لوزان، التي تقدم “Ballet for Life” وحفل الباليه Seven Greek Dances ، و Piaf ورقصة Bolero الإسبانية، وهي تحفة فنية لموريس بيجار.

وسيكون جمهور دبي أيضاً على موعد لمشاهدة العرض الشهير The Nutcracker on Ice”” لنجوم امبراطورية الجليد. مشاهد ملونة واسقاطات متميزة، أزياء تنكرية فخمة، وحيل سحرية، تأثيرات جانبية لافتة بمشاركة فريق من راقصي التزلج الحائزين على جوائز عالمية وأوروبية ووطنية يؤدون على أنغام موسيقى تشايكوفسكي الخالدة.

كما ستحضر مسرحية  “Slava’s Snowshow”الشهيرة الحائزة على الكثير من الجوائز العالمية إلى “دبي أوبرا” خلال موسم الأعياد، وهي مسرحية عالمية شعرية خالدة، أجمع الجمهور حول العالم على روعتها وقدرتها على إثراء خيالاتهم. سوف يستمتع الجمهور بتجربة تشبه الخيال تتركهم غارقين في عالم مثلج.

كما سيتم الإعلان عن مجموعة العروض الشهيرة الأخرى من انتاجات وأسماء لامعة في الوقت المناسب، يمكن حجز التذاكر عبر الإنترنت فقط على الرابط: www.dubaiopera.com.

وتتمتع “دبي أوبرا” بإطلالات ساحرة على “برج خليفة” و”دبي فاونتن”، وتتكامل في المشروع مزايا المسرح ذي المنصة المقوّسة مع قاعة الحفلات الموسيقية بالإضافة إلى منطقة منبسطة معدة لاستقبال الفعاليات على مساحة 2000 متر مربع. ويزيد إجمالي مساحة البناء في “دبي أوبرا” على 35.500 متر مربع، وهي جزء من “منطقة دار الأوبرا” الثقافية العصرية المتكاملة التي أعلن عنها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله.