كرّمت شركة “إعمار العقارية” الفائزين بالدورة الثامنة من “مهرجان الإمارات للسيارات الكلاسيكية” الذي نظمته بالتعاون مع “نادي الإمارات للسيارات والسياحة” ووزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع. وتم تقييم المشاركات بناءً على مجموعة من المعايير الرئيسية التي تشمل مدى المحافظة على السيارة في وضع جيد، والقيمة، والأصالة، والتفرد، وجماليات المظهر الخارجي، وغيرها من المميزات.

وجاء ذلك خلال حفل أقيم بهذه المناسبة في “إعمار بافليون” يوم السبت 26 مارس بحضور ممثلي “إعمار” و”نادي الإمارات للسيارات والسياحة”؛ إلى جانب باتريك روليه، رئيس “الاتحاد الدولي للسيارات الكلاسيكية”. وشكل حضور روليه هذا العام دليلاً واضحاً على تقدير الاتحاد ودعمه لـ “مهرجان الإمارات للسيارات الكلاسيكية” باعتباره أبرز المعارض المتخصصة بالسيارات الكلاسيكية في منطقة الشرق الأوسط.

وقدّم كل من أحمد المطروشي، العضو المنتدب لشركة “إعمار العقارية”، ومحمد بن سليّم، رئيس “نادي الإمارات للسيارات والسياحة”، الجوائز لمالكي السيارات الرابحة التي تمت قيادتها على السجادة الحمراء خلال الحفل.

وتضمنت قائمة الفائزين: سيارة “1950 مرسيدس بنز 170” وقد تم تسليم الجائزة إلى “سيلكت نانو” (جائزة أفضل سيارة)، ومحمد الطاهري عن سيارة “مرسيدس بنز 450 اس ال” (جائزة الإمارات)، وبالنت سزيوك عن سيارة “سكودا فيليزيا” (جائزة دبي)، و”توميني كلاسيكس” عن سيارة “فيراري دينو” (جائزة إعمار)، وعائلة قرقاش عن سيارة “مرسيدس بنز 220 اس” (جائزة أفضل سيارة أوروبية)، وخليل جرجس عن سيارة “شيفروليه كورفيت ستينغراي 1963” (جائزة أفضل سيارة أمريكية)، والجنرال طارق القمزي عن سيارة “فورد كونسول” (جائزة أفضل سيارة بريطانية)، وطارق حاصبيني عن سيارة “مرسيدس بنز باغودا” (جائزة أفضل سيارة مفتوحة السقف)، و”متحف الشارقة للسيارات القديمة” عن سيارة “رولز رويس” (جائزة أفضل سيارة من فترة ما قبل الحرب العالمية الثانية)، وعبدالله خالد عن سيارة “مرسيدس بنز 300” (جائزة أفضل سيارة تاريخية)، وسيارة “بورشي زاغاتو 1958” وقد تم تسليم الجائزة إلى “سيلكت نانو” (جائزة أفضل تعديل لهيكل سيارة)، و”النادي الإماراتي لسيارات ميني كوبر الكلاسيكية” (جائزة الجدارة)، وماجد صالح النمر عن سيارة “ميني كوبر روفر” (جائزة أفضل سيارة صغيرة)، وواين ستيورت عن سيارة “كاديلاك فليتوود تاليسمان” (جائزة أفضل سيارة كلاسيكية عصرية)، وطارق جافايد عن شاحنة “بنزقاور” التي تعود لأواخر الستينيات (جائزة أفضل شاحنة كلاسيكية)، و”نوستالجيا” عن سيارة “لاند روفر مينيرفا” (جائزة أفضل سيارة دفع رباعي معدلة)، والسيد حسنين عن سيارة “بنتلي اس1 1957″ (جائزة اختيار الجمهور الأولى)، و”نوستالجيا” عن سيارة “سيتروين تراكشن أفانت” (جائزة اختيار الجمهور الثانية)، ومحمد يوسف عن سيارة “مرسيدس بنز 280 اس اي” (جائزة اختيار الجمهور الثالثة)، و”ماركو موتو” عن دراجة “ستريت تراكر رويال انفيلد 500 سي سي” (جائزة أفضل دراجة معدلة)، و”توميني كلاسيكس” عن دراجة “1972 هارلي ديفيدسون اكس ار 750 تي تي” (جائزة أفضل دراجة كلاسيكية)، وحيدر العاني عن دراجة “1952 ام في أوغوستا 125 سي سي تي اي ال” (جائزة أفضل دراجة أصلية).

كما حصد كل من عادل رجب “جائزة الأناقة الأسطورية” عن سيارة “مرسيدس بنز 1955 300 اس اي ال غولوينغ”، و”تي تي كستم” “جائزة أكثر السيارات أناقة” عن سيارة “1957 ديسوتو سبورتسمان”، و”توميني كلاسيكس” “جائزة الأناقة في التصميم” عن سيارة “1976 لانسيا ستراتوس اش اف”؛ وهي ثلاث فئات جديدة تمت إضافتها إلى المهرجان هذه السنة.

واستقطب المهرجان – الذي أقيم على مدى 4 أيام في “بوليفارد محمد بن راشد”، الوجهة العصرية النابضة في وسط مدينة دبي – الآلاف من عشاق السيارات الكلاسيكية. وكانت هذه الدورة إحدى أضخم دورات المهرجان مع مشاركة أكثر من 350 سيارة ودراجة نارية وشاحنة كلاسيكية تم تصنيع بعضها قبل ما يزيد على 100 عام. واستعرض “مهرجان الإمارات للسيارات الكلاسيكية” هذا العام تشكيلة واسعة من السيارات الأوروبية والأمريكية والدراجات النارية والشاحنات التي يعود تصنيعها إلى مراحل زمنية مختلفة بين عامي 1916 و1986 ضمن أشهر مصانع السيارات في العالم، بما في ذلك “مرسيدس بنز” و”بنتلي” و”رولز رويس” و”أستون مارتين” و”هارلي ديفيدسون” و”شيفروليه”.

ويعتبر المهرجان أحد أبرز الفعاليات المرتقبة في دبي سنوياً، وقد تم توسيع نطاقه هذا العام ليتضمن معرضاً حصرياً للصور الفوتوغرافية بعنوان “مهرجان الإمارات للسيارات الكلاسيكية بعدسة ديف ساندرز”، بالإضافة إلى أفلام حول السيارات الكلاسيكية في “إعمار بافليون”، وعروض مباشرة لترميم سيارة “فورد تي كوبيه” يعود تاريخها إلى عام 1926 ودراجة من طراز “هوندا سي بي 550” تعود لعام 1974.

تستعد “إعمار العقارية” للافتتاح الكبير المرتقب لمشروعها الجديد ” دبي أوبرا ” في “وسط مدينة دبي” مع برنامج استثنائي من العروض العالمية التي ستنطلق في وقت لاحق من العام الحالي.

وتعتبر “دبي أوبرا” أول مسرح متخصص ومتعدد الأغراض للفنون الأدائية في المدينة، وسط إطلالات ساحرة على “برج خليفة” و”دبي فاونتن”. وتتكامل في المشروع مزايا المسرح ذي المنصة المقوّسة مع قاعة الحفلات الموسيقية بالإضافة إلى منطقة منبسطة معدة لاستقبال الفعاليات على مساحة 2000 متر مربع. ولكونها وجهة غير مسبوقة في المدينة، ستستضيف ” دبي أوبرا ” برنامجاً متنوعاً من الفعاليات الثقافية والعصرية بما في ذلك عروض الأوبرا والباليه والفنون الكلاسيكية والمسرحيات الموسيقية والحفلات الغنائية العربية والعالمية والعروض الكوميدية والسينمائية والأنشطة الترفيهية العائلية وحفلات الروك والجاز والبوب.

وتستقبل “دبي أوبرا” ما يصل إلى ألفي شخص في عروض الإنتاجات المسرحية وألف شخص في حفلات المأدبات الكبيرة. ويحتفي هذا المعلم الكبير بالإرث الثقافي الغني لإمارة دبي، وهو ما يتجسد بالتصاميم المستوحاة من السفن الشراعية التقليدية التي كانت مرتكزاً لحياة أهل المدينة في الماضي.

ولكونها منطلقاً لأفضل أعمال الفنون الأدائية ووجهة ترفيهية متكاملة ورافداً قوياً للازدهار الذي يحققه المشهد الإبداعي في دبي، تشكل “دبي أوبرا” شهادة على ثراء تاريخ المدينة التي بدأت كمجتمع قائم على التجارة وصيد الأسماك واللؤلؤ، واحتفالية بارتباطها الدائم بالبحر، وعمق إرثها الأدبي الذي يتجسد في إبداعات الشعر النبطي والسرد النثري والمسرح والآداب والرقصات الشعبية.

بهذه المناسبة قال محمد العبار، رئيس مجلس إدارة “إعمار العقارية”: “تمثل ’دبي أوبرا‘ تحية إلى مدينتنا وينسجم هذا المشروع الطموح في مضمونه وأهدافه مع الرؤى السديدة والتوجيهات الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، نحو ترسيخ مكانة دبي كوجهة أولى في مجال الفن والثقافة والفنون الأدائية والفعاليات العالمية. وتمثل دار ’دبي أوبرا‘ تحفة معمارية بكل المقاييس، وتستوحي تصاميمها من تراثنا الوطني مع التركيز على جذب أفضل العروض الفنية والثقافية العالمية التي تضاهي في أهميتها وتميزها ما تقدمه أرقى مسارح العالم”.

وأضاف العبار: “تضفي ’دبي أوبرا‘ بعداً جديداً على المشهد الثقافي والترفيهي في المدينة وكلنا ثقة بأن هذا المشروع الكبير سيساهم بدور بارز في تعزيز أداء مشاريع الضيافة وتجارة التجزئة والسياحة والمجمعات السكنية المحيطة به. ومع هذه الإضافة الاستثنائية إلى معالم دبي، فإننا نؤكد عمق التزامنا بدعم رؤى قيادتنا الرشيدة نحو جعل دبي مدينة ينعم أهلها بالسعادة وتتاح أمامهم فرص التمكين والتطوير وتزدهر فيها روح الإبداع”.

وتحتفي “دبي أوبرا” بأفضل إبداعات الفنون الأدائية في العالم، انطلاقاً من رؤيتها الرامية إلى إثراء الخيارات الثقافية والإبداعية المتاحة أمام أهل دبي وزوارها لكي تكون الوجهة الأولى للإنتاجات والعروض الفنية الأكثر تميزاً. وسيستضيف مسرح “دبي أوبرا” مجموعة استثنائية من المواهب العالمية، وسيتم إعداد برنامج الموسم الأول لعام 2016 بما يتوافق مع طبيعة دبي كمدينة متعددة الثقافات تستقطب أناساً من كافة أصقاع الأرض للسكن والعمل والسياحة.

بدوره قال جاسبر هوب، الرئيس التنفيذي لـ”دبي أوبرا”: “عرف عن الإماراتيين إنشادهم للأغاني الفلكلورية في الوقت الذي يغوص فيه الصيادون بحثاً عن اللؤلؤ. وفي هذا العام، ستتاح لزوار دبي فرصة اكتشاف جواهر ثقافية ثمينة في وجهة فنية مميزة بقلب وسط مدينة دبي. ولا شك بأن ’دبي أوبرا‘ سيكون لها دور محوري في تعزيز مكانة المدينة كعاصمة لكل ما هو جديد ومتميز في مجال الثقافة والفنون على المستوى العالمي، ليحظى هذا الصرح الإبداعي الكبير بمتابعة واهتمام الفنانين والجمهور من كافة أنحاء العالم”.

وتطل واجهة الردهة الزجاجية لـ”دبي أوبرا” على الواجهة المائية لبحيرة البرج، وتشكل نقطة الوصل بين الساحة الرئيسية والمسرح. ومن الناحية الهندسية، فإن هذا التصميم يعبّر عن الهوية المعمارية الفريدة التي يحتضن فيها الهيكل الشفاف المسرح الكبير. ويمكن الوصول إلى “دبي أوبرا” بسهولة عبر “بوليفارد محمد بن راشد”، وسيتم توفير مواقف لركن السيارات لضمان توفير أفضل التسهيلات والخدمات للزوار.

وتتألف “دبي أوبرا” من جزأين رئيسيين- المسرح والمرافق، والردهة والمساحات العامة، وترحب بالزوار الراغبين بالاسترخاء والاستمتاع بباقة من أروع العروض الفنية في المدينة وفي أجواء راقية بمستوىً عالمي. ويزيد إجمالي مساحة البناء في “دبي أوبرا” على 35.500 متر مربع، وهي جزء من “منطقة دار الأوبرا” الثقافية العصرية المتكاملة التي أعلن عنها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله.

في خطوة تهدف إلى إثراء تجربة الزوار في “قمة البرج، برج خليفة”، التي أصبحت من أبرز الوجهات السياحية في المدينة، كشف “برج خليفة” عن سلم لولبي بتصميم هندسي مذهل يربط بين منصتي المشاهدة في الطابقين 124 و125.

وفي الوقت الذي يضم فيه الطابق 124 منصة المشاهدة الشهيرة “قمة البرج، برج خليفة” التي تم افتتاحها في العام 2010، يعتبر الطابق 125 منطلقاً إلى الرحلة المميزة لزيارة “قمة البرج، برج خليفة سكاي” التي تأخذ الزوار إلى أعلى منصة مشاهدة في العالم بأسره، وذلك في الطابق 148.

والآن، أصبح بإمكان زوار “قمة البرج، برج خليفة” زيارة الطابق 125 مجاناً مع افتتاح السلم اللولبي الجديد، لتجربة استثنائية بكل المقاييس. وفي الوقت ذاته، يمكن لحاملي بطاقات “قمة البرج، برج خليفة سكاي” زيارة الطوابق الثلاثة، 124 و125 إضافة إلى الطابق 148 بارتفاعه الشاهق والذي يصل إلى 555 متراً. ويقدم كل طابق للزوار تجربة فريدة من نوعها بكل المقاييس.

ويتألف السلم اللولبي من 36 درجة مصممة من خشب السنديان الأبيض وبطول 100 متر، ويزدان بثريا كريستالية تعمل بأنوار الديودات الباعثة للضوء، ويحيط بالسلم واجهة زجاجية بإطلالات ساحرة على المدينة.

وبعد استكمال الجولة في الطابق 124، أصبح بإمكان الزوار التوجه إلى الطابق العلوي الذي يحفل بالتصاميم التي تحتفي بالثقافة والفنون العربية. ويمتاز الطابق 125 بتصميمه الأنيق المفعم بلمسات المشربية التقليدية في ديكوراته. وهنا، يتمتع الزوار بإطلالات بانورامية على كافة أرجاء المدينة مع مناظير “فيو فايندرز” التي تتيح لهم استكشاف دبي بأدق تفاصيلها.  وهنالك أيضاً عروض “دبي- نظرة من السماء” في الطابق 125 والتي توفر للزوار لمحة فريدة من نوعها عن مدينة دبي.

وتم إنشاء السلم اللولبي وفق أعلى معايير التميز دون أن تؤثر الأعمال الإنشائية على الخدمات المقدمة في “قمة البرج، برج خليفة”، حيث تم تنفيذها من خلال تناوب العمال على مدار الساعة بما مجموعه 1200 ساعة عمل، وبالاعتماد على نماذج التقنيات الهندسية ثلاثية الأبعاد. وتم بناء السلم باستخدام 60 طن متري من الفولاذ، و700 متر مربع من الزجاج، وتغليفه بـ350 متر مربع من الفولاذ غير القابل للصدأ. ويمكن للسلم اللولبي استيعاب ما يصل إلى 150 شخصاً يعبرونه في وقت واحد.

ويبلغ سعر بطاقة “قمة البرج، برج خليفة” 500 درهم في حين تباع بطاقات “قمة البرج، برج خليفة سكاي” بسعر 500 درهم. ويمكن للراغبين بالحجز زيارة الموقع الإلكتروني https://tickets.atthetop.ae/atthetop/Step0_BookingInfo.aspx ويمكن أيضا شراء التذاكر من مدخل “قمة البرج، برج خليفة” في دبي مول. وللمزيد من المعلومات يرجى الاتصال على الرقم 800 AT THE TOP (288 438 67) أو زيارة الموقع الإلكتروني www.atthetop.ae.

يعود “مهرجان الإمارات للسيارات الكلاسيكية” إلى “وسط مدينة دبي” في نسخته الثامنة خلال الفترة من 24 إلى 27 مارس الجاري. وستكون دورة هذا العام الأكبر والأكثر تميزاً في تاريخ الحدث بمشاركة أكثر من 300 سيارة ودراجة نارية وشاحنة كلاسيكية تم تصنيع بعضها قبل مئة عام.

ويعتبر المهرجان الأبرز من نوعه على مستوى منطقة الشرق الأوسط، وتنظمه “إعمار العقارية” بالتعاون مع “نادي الإمارات للسيارات والسياحة” ووزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع، كما سيقدم لمحبي السيارات الكلاسيكية باقة استثنائية من العروض التي تحتفي بأعلى معايير التميز في صناعة السيارات وبرامج شيّقة في أجواء مميزة.

وسيفتح “مهرجان الإمارات للسيارات الكلاسيكية” أبوابه هذا العام لتشكيلة واسعة من السيارات الأوروبية والأمريكية، والدراجات النارية والشاحنات من أشهر مصنّعي السيارات في العالم، بما في ذلك “مرسيديس” و”بنتلي” و”رولز رويس” و”أستون مارتين” و”هارلي ديفيدسون” و”شيفروليه”. وسيتم استعراض هذه المركبات، التي تعود إلى مراحل زمنية مختلفة بين عام 1916 و1986، على امتداد “بوليفارد محمد بن راشد”.

وتعود ملكية العديد من هذه السيارات والدراجات النارية إلى عدد من أشهر المقتنين في دولة الإمارات العربية المتحدة، بالإضافة إلى عدد من المركبات التي تم إحضارها للمهرجان من دول مجلس التعاون الخليجي والشرق الأوسط وأوروبا والولايات المتحدة الأمريكية.

وسيقام حفل افتتاح “مهرجان الإمارات للسيارات الكلاسيكية” يوم 24 مارس عند الساعة 4 من بعد الظهر في “إعمار بافليون” بوسط مدينة دبي. وعقب مراسم افتتاح المهرجان، سيحظى الضيوف من كبار الشخصيات بجولة في معرض الصور الحصرية ولمحة أولى عن السيارات المشاركة هذا العام.

وقد تمت توسعة نطاق فعاليات المهرجان لعام 2016 ليتضمن عروضاً لأفلام حول السيارات الكلاسيكية في “إعمار بافليون”، إضافةً إلى عروض مباشرة لترميم سيارة “فورد تي كوبيه” التي يعود تاريخها إلى عام 1926 ودراجة من طراز “هوندا سي بي 550” تعود لعام 1974 وذلك أمام فندق “فيدا وسط مدينة دبي”. كما سيجري عرضهما وقيادتهما على السجادة الحمراء خلال الحفل الختامي للمهرجان.

بهذه المناسبة قال أحمد المطروشي، العضو المنتدب لشركة “إعمار العقارية”: “أصبح ’مهرجان الإمارات للسيارات الكلاسيكية‘ واحداً من أبرز الفعاليات الاجتماعية المرتقبة في دبي كل عام. ويقدم الحدث فرصةً لا تُضاهى لمحبي المركبات التاريخية للقاء والتفاعل والاحتفاء بجماليات صناعة السيارات الكلاسيكية وتطورها على مر السنين. ويسرنا أن يتضمن المهرجان هذا العام مركبات أكثر تنوعاً، بالتزامن مع عروض الترميم ومعرض الصور والأفلام، لتكون الدورة الثامنة الأكبر والأكثر تميزاً بكل المقاييس، مما يسلط الضوء بدوره على مكانة ’وسط مدينة دبي‘ كوجهة ثقافية واجتماعية أولى تتجسد فيها أرقى أساليب الحياة العصرية في المدينة”.

ومن جانبه قال محمد بن سليَم، رئيس نادي الإمارات للسيارات والسياحة: “يوفر مهرجان ’الإمارات للسيارات الكلاسيكية‘ مرة أخرى لمحبي السيارات الكلاسيكية في الإمارات والمشاركين من مختلف دول العالم فرصة متميزة تتيح لهم مشاركة شغفهم بهذا النوع من السيارات الجميلة والكلاسيكية. يسرنا أن نرى التطور الذي يشهده هذا الحدث عاماً بعد عام، ونتطلع إلى المزيد من الفقرات المتميزة هذا العام”.

وسيتم تقييم السيارات من قبل لجنة من الخبراء المتخصصين وتقديم الجوائز للفائزين بناءً على مجموعة من المعايير الرئيسية التي تشمل مدى المحافظة على السيارة في وضع جيد والقيمة والأصالة والتفرد وجماليات المظهر الخارجي، وغيرها من المميزات. وسيتمكن الجمهور من التصويت أيضاً لأفضل سيارة كلاسيكية من اختيارهم. كما يبدأ التصويت يوم 24 مارس، على أن يجري تكريم الفائزين خلال حفل الختام الذي يقام يوم 26 مارس عند الساعة 4 من بعد ظهر في “إعمار بافليون”. ويتضمن “مهرجان الإمارات للسيارات الكلاسيكية” هذه السنة جائزة جديدة لأكثر السيارات أناقة، تكرم السيارة التي تم إعادة تنجيدها ودهنها وتحديث أدائها الميكانيكي لتحقق معايير تتفوق على حالتها الأصلية عند تصنيعها.

يذكر أن حضور فعاليات “مهرجان الإمارات للسيارات الكلاسيكية” سيكون مفتوحاً مجاناً أمام الجمهور. ويعتبر الحدث من أبرز الفعاليات السنوية التي يستضيفها “وسط مدينة دبي”، الذي يُعرف بـ”قلب العالم الحاضر”.

تحتفي “إعمار العقارية ش.م.ع”، شركة التطوير العقاري العالمية الرائدة، بحدث “ساعة الأرض” يوم 19 مارس 2016؛ حيث تشارك أبرز مشاريع ومجمّعات الشركـة في هـــذه المبادرة العالميـة التي تهدف إلى زيادة الوعي حول التغيّــرات المناخية وأهمية الحفاظ على موارد الطاقة. 

وتقام ساعة الأرض هذا العام تحت شعار “سلط الضوء على العمل المناخي” وهي مبادرة تنظمها “منظمة الصندوق العالمي لصون الطبيعة” (WWF) للتشجيع على خفض استهلاك الموارد الطبيعية والطاقة لمدة ساعة واحدة عبر إطفاء جميع الأنوار غير الأساسية بين 8:30 و9:30 مساءً.  

وفي هذا الإطار، تشارك مختلف المشاريع التي طورتها “إعمار” في “ساعة الأرض” عبر إطفاء جميع الأنوار غير الرئيسية والأضواء والأجهزة الداخلية لمدة ساعة كاملة ومن ضمنها “برج خليفة” و”دبي مول” و”دبي فاونتن” و”دبي مارينا مول” و”سوق البحار” و”مجمع الذهب والألماس” و”العنوان للفنادق والمنتجعات” ومختلف المجمعات السكنية إضافةً إلى المشاريع الجديدة التي تعمل الشركة على تطويرها حالياً مثل “خور دبي” و”دبي هيلز استيت”. وسيتم الإبقاء حصرياً على الأنوار اللازمة لأغراض الأمن والسلامة. 

كما شجعت “إعمار” موظفيها على دعم المبادرة شخصياً في منازلهم، والمشاركة في الحملة التي أطلقتها في هذا الصدد “منظمة الصندوق العالمي لصون الطبيعة” على مواقع التواصل الاجتماعي. 

وتعتبر “ساعة الأرض” حدثاً سنوياً يجمع مئات الشركات وآلاف الناس للمشاركة في تعزيز الوعي بأهمية المحافظة على البيئة الطبيعية وجعل العالم أكثر خضرةً. 

في خطوة تهدف إلى إثراء تجربة الزوار في “قمة البرج، برج خليفة”، التي أصبحت من أبرز الوجهات السياحية في المدينة، كشف “برج خليفة” عن سلم لولبي بتصميم هندسي مذهل يربط بين منصتي المشاهدة في الطابقين 124 و125.

وفي الوقت الذي يضم فيه الطابق 124 منصة المشاهدة الشهيرة “قمة البرج، برج خليفة” التي تم افتتاحها في العام 2010، يعتبر الطابق 125 منطلقاً إلى الرحلة المميزة لزيارة “قمة البرج، برج خليفة سكاي” التي تأخذ الزوار إلى أعلى منصة مشاهدة في العالم بأسره، وذلك في الطابق 148.

والآن، أصبح بإمكان زوار “قمة البرج، برج خليفة” زيارة الطابق 125 مجاناً مع افتتاح السلم اللولبي الجديد، لتجربة استثنائية بكل المقاييس. وفي الوقت ذاته، يمكن لحاملي بطاقات “قمة البرج، برج خليفة سكاي” زيارة الطوابق الثلاثة، 124 و125 إضافة إلى الطابق 148 بارتفاعه الشاهق والذي يصل إلى 555 متراً. ويقدم كل طابق للزوار تجربة فريدة من نوعها بكل المقاييس.

ويتألف السلم اللولبي من 36 درجة مصممة من خشب السنديان الأبيض وبطول 100 متر، ويزدان بثريا كريستالية تعمل بأنوار الديودات الباعثة للضوء، ويحيط بالسلم واجهة زجاجية بإطلالات ساحرة على المدينة.

وبعد استكمال الجولة في الطابق 124، أصبح بإمكان الزوار التوجه إلى الطابق العلوي الذي يحفل بالتصاميم التي تحتفي بالثقافة والفنون العربية. ويمتاز الطابق 125 بتصميمه الأنيق المفعم بلمسات المشربية التقليدية في ديكوراته. وهنا، يتمتع الزوار بإطلالات بانورامية على كافة أرجاء المدينة مع مناظير “فيو فايندرز” التي تتيح لهم استكشاف دبي بأدق تفاصيلها.  وهنالك أيضاً عروض “دبي- نظرة من السماء” في الطابق 125 والتي توفر للزوار لمحة فريدة من نوعها عن مدينة دبي.

وتم إنشاء السلم اللولبي وفق أعلى معايير التميز دون أن تؤثر الأعمال الإنشائية على الخدمات المقدمة في “قمة البرج، برج خليفة”، حيث تم تنفيذها من خلال تناوب العمال على مدار الساعة بما مجموعه 1200 ساعة عمل، وبالاعتماد على نماذج التقنيات الهندسية ثلاثية الأبعاد. وتم بناء السلم باستخدام 60 طن متري من الفولاذ، و700 متر مربع من الزجاج، وتغليفه بـ350 متر مربع من الفولاذ غير القابل للصدأ. ويمكن للسلم اللولبي استيعاب ما يصل إلى 150 شخصاً يعبرونه في وقت واحد.

ويبلغ سعر بطاقة “قمة البرج، برج خليفة” 500 درهم في حين تباع بطاقات “قمة البرج، برج خليفة سكاي” بسعر 500 درهم. ويمكن للراغبين بالحجز زيارة الموقع الإلكتروني https://tickets.atthetop.ae/atthetop/Step0_BookingInfo.aspx ويمكن أيضا شراء التذاكر من مدخل “قمة البرج، برج خليفة” في دبي مول. وللمزيد من المعلومات يرجى الاتصال على الرقم 800 AT THE TOP (288 438 67) أو زيارة الموقع الإلكتروني www.atthetop.ae.

قدمّت “إعمار العقارية” تحية إلى دولة الكويت بمناسبة يومها الوطني، حيث ازدان “برج خليفة” بألوان العلمين الوطنيين لكل من دولة الكويت والإمارات العربية المتحدة.

وانضمت “إعمار” إلى قيادة وشعب الإمارات في توجيه أحر التهاني إلى قيادة وشعب دولة الكويت الشقيقة بهذه المناسبة العظيمة، في تعبير بصري مذهل عن روح التعاون والتآخي التي تجمع دول مجلس التعاون الخليجي.

ويبلغ ارتفاع “برج خليفة” 828 متراً (2716.5 قدم)، قد دَخَلَ البرج سجل “غينيس” للأرقام القياسية عن فئات أطول مبنى، وأطول هيكل شيده الإنسان في العالم،  وأعلى مطعم من الطابق الأرضي (أتـ.موسفير)، وأعلى منصة مشاهدة (قمة البرج، برج خليفة سكاي). ويمكن للمهتمين بالاطلاع على المزيد من المعلومات زيارة الموقع الإلكتروني www.burjkhalifa.ae

تنظم “قمة البرج، برج خليفة” برنامج “360 درجة من التعليم” المتميز الهادف إلى تعليم طلاب المدارس حول أطول مبنى في العالم. ويشكل برج خليفة، الذي أصبح معلماً عمرانياً عالمياً بكل المقاييس، تحفةً هندسية فريدة تلهم الأطفال الطموحين، وتثري قيم العمل الجاد لديهم والثقة بقدراتهم.

ويمكن للمجموعات الطلابية المشاركة في البرنامج الاختيار بين الزيارة العادية التي تشمل زيارة “قمة البرج، برج خليفة” في الطابق 124، أو التعلم حرفياً من آفاق جديدة، حيث يمكنهم تعلّم درسهم الأول خلال اليوم ضمن صف مدرسي خاص في الطابق 125.

وفي إطار البرنامج، سوف يشاهد الطلاب فيلماً وثائقياً تعليمياً ومرحاً، يأخذهم في رحلة ضمن التراث الفريد لمدينة دبي، ويروي لهم القصة والإلهام وراء بناء برج خليفة، فضلاً عن بعض الإحصاءات المذهلة عن أطول برج في العالم.

وفور انتهاء الوثائقي، يمكن للصغار اختبار معرفتهم بالبرج عبر سلسلة من التحديات التفاعلية، التي أعدت خصيصاً بهدف تحفيز العمل الجماعي. كما تم إعداد أوراق عمل مخصصة لكل فئة عمرية، يمكن للمدارس استخدامها بعد الزيارة لمتابعة نتائج الزيارة وللمشاريع المدرسية.

للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة: www.burjkhalifa.ae

تستمر “فنادق روڤ”، العلامة التجارية العصرية والتي يجري تطويرها كمشروع مشترك بين شركة التطوير العقاري العالمية “إعمار العقارية” و”مِراس”، الشركة القابضة التي تتخذ من دبي مقراً لها، في توسعة محفظة مشاريعها المميزة مع الإعلان عن فندق “روڤ آت ذي بارك” بموقعه الحيوي المجاور لـ”دبي باركس آند ريزورتس”، وجهة المنتزهات الترفيهية الأكبر في المنطقة والتي يجري تطويرها حالياً في جبل علي.

وترسي “فنادق روڤ” معايير جديدة على مستوى قطاع الضيافة في دبي محتفيةً بالهوية الثقافية الفريدة للمدينة، وتقدم أرقى الخدمات التي تضمن في الوقت ذاته قيمةً استثنائية للضيوف ولا سيما جيل الشباب، ومحبي الترحال من كل الأعمار ومن كافة أنحاء العالم. وتخطط “فنادق روڤ” لتشغيل 10 فنادق تضم أكثر من 2660 غرفة دعماً للاستعدادات المستمرة لاستضافة معرض “إكسبو” الدولي 2020 في دبي. ومن المقرر افتتاح “روڤ وسط مدينة دبي”، أول فنادق العلامة التجارية، خلال الأشهر المقبلة.

ويمتاز فندق “روڤ آت ذي بارك” الجديد المؤلف من 458 غرفة بموقعه الاستراتيجي المحاذي لشارع الشيخ زايد وعلى مقربة من “نخلة جبل علي” بين مطاري دبي وأبوظبي الدوليين. ويمثل الفندق إضافة مميزة إلى منتجع “دبي باركس آند ريزورتس” الذي يضم ثلاثة منتزهات ترفيهية وحديقة ألعاب مائية.

وسيكون “دبي باركس آند ريزورتس” أكبر منتجع ترفيهي متكامل في المنطقة، عند افتتاحه في أكتوبر من العام الحالي، ويضم ثلاثة منتزهات ترفيهية: “موشنجيت دبى” المستوحى من شخصيات هوليود الشهيرة من إنتاج شركات “دريم وركس أنيميشن” و”سوني بيكتشرز ستوديوز” و”ليونزجيت”، ومتنزه “ليجولاند دبي” الأول من نوعه في المنطقة، إضافة لحديقة الألعاب المائية “ليجولاند ووتر بارك” الأولى في المنطقة والموجهة للعائلات والأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين عامين و12 عاماً؛ ومتنزه “بوليوود باركس دبي”، الوجهة الترفيهية الأولى من نوعها المستمدة من وحي أفلام وإنتاجات بوليوود المشوقة. وهنالك أيضاً فندق “لابيتا” العائلى المصمم على الطراز البولينيزي؛ ومجمّع “ريفرلاند دبي” الذي يضم العديد من المطاعم ومتاجر التجزئة.

وقال كريس نيومان، مدير العمليات في “مجموعة إعمار للضيافة”: “يمثل فندق ’روڤ آت ذي بارك‘  بموقعه الحيوي على مقربة من ’دبي باركس آند ريزورتس‘ تجسيداً لروح التعاون البنّاء بين كافة المعنيين لتحقيق خطة دبي 2021 ورؤية دبي السياحية 2020 انطلاقاً من الرؤى الحكيمة والتوجيهات السديدة لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله”.

وأضاف نيومان: “تمتاز العلامة التجارية ’فنادق روڤ‘ بطابعها العصري المفعم بروح الشباب وتشكل رافداً حيوياً لمسيرة النمو الطموحة التي يشهدها قطاع الضيافة في المدينة. وتتكامل في الفندق الجديد مفاهيم الابتكار والأناقة والثقافة، ويقدم قيمة كبيرة للضيوف من كافة أنحاء العالم ولا سيما الزوار القادمين إلى المدينة بغرض الترفيه والتمتع بالمرافق الاستثنائية التي يقدمها مشروع ’دبي باركس آند ريزورتس‘. ونحن حريصون على الاستفادة من هذه الفرصة المميزة التي تتيح لنا التواجد على مقربة من ’دبي باركس آند ريزورتس‘ الذي سيكون حافزاً قوياً لنمو قطاعي السياحة والترفيه في الإمارة”.

وتعني كلمة “روڤ” باللغة العربية “الترحال”، وهي تجسد روح الابتكار التي تميز القرن الحادي والعشرين بكل ما ينطوي عليه من تطور وعمق تاريخي، مما يضمن لزوار فنادق العلامة التجارية تجربة لا مثيل لها للمسافرين العالميين. وتتجلى في الفندق الجديد كافة قيم العلامة التجارية التي تؤكد موقعها الفريد ضمن قطاع الضيافة في دبي.

ويمتاز الفندق بتصميمه الذي تتناغم فيه اللمسات العصرية مع فنون الأرابيسك الساحرة، ويستعرض أعمالاً مميزة لأبرز الفنانين المحليين في المساحات العامة. ويتيح الفندق للضيوف فرصة الاستفادة من أحدث الحلول التقنية، وسيحتضن ردهة فسيحة علاوةً على الغرف الأنيقة بمساحات تبدأ من 26 متراً مربعاً تضم أجهزة التلفزيون 42 بوصة مع الخيارات الترفيهية والأسرّة الوثيرة إضافة إلى الحمامات العصرية.

وسيكون نحو 30 بالمئة من الغرف متصلة مما يجعل من الفندق وجهة مثالية للعائلات، وسيقدم تشكيلة متنوعة من خيارات الأطعمة المنتجة محلياً يمكن التمتع بها في وجهات متنوعة تشمل مطعماً يستقبل الضيوف على مدار اليوم.

ولضمان توفير أفضل الخدمات والتسهيلات للضيوف، ستقدم “فنادق روڤ” تطبيقاً خاصاً بالهواتف الذكية ومنصات لتسجيل الوصول لخفض زمن الانتظار، علاوةً على إمكانية تسجيل المغادرة في أوقات متأخرة. وتضم الفنادق مرافق متكاملة مثل مركز الأعمال المتطور، ومركز اللياقة البدنية الذي يستقبل الضيوف على مدار الساعة، وحوض السباحة، والخدمة الذاتية لغسيل الملابس، علاوةً على متجر مفتوح طيلة اليوم يوفر كافة متطلبات الضيوف بما في ذلك الأطعمة الطازجة والمأكولات الخفيفة.

ونجحت “مجموعة إعمار للضيافة” بتعزيز مكانتها الرائدة في القطاع عبر إطلاق علامة “فنادق روڤ” الجديدة، والتي تستكمل باقة تجارب الضيافة العصرية الأخرى التي تتيحها المجموعة من خلال علامتيها الشهيرتين “العنوان للفنادق والمنتجعات” و”فيدا للفنادق والمنتجعات”، إضافةً إلى مجموعة متنوعة من المرافق الترفيهية وقسم متخصص بالمطاعم العصرية الراقية.

قدمّت “إعمار العقارية” تحية إلى دولة الكويت بمناسبة يومها الوطني، حيث ازدان “برج خليفة” بألوان العلمين الوطنيين لكل من دولة الكويت والإمارات العربية المتحدة.

وانضمت “إعمار” إلى قيادة وشعب الإمارات في توجيه أحر التهاني إلى قيادة وشعب دولة الكويت الشقيقة بهذه المناسبة العظيمة، في تعبير بصري مذهل عن روح التعاون والتآخي التي تجمع دول مجلس التعاون الخليجي.

ويبلغ ارتفاع “برج خليفة” 828 متراً (2716.5 قدم)، قد دَخَلَ البرج سجل “غينيس” للأرقام القياسية عن فئات أطول مبنى، وأطول هيكل شيده الإنسان في العالم،  وأعلى مطعم من الطابق الأرضي (أتـ.موسفير)، وأعلى منصة مشاهدة (قمة البرج، برج خليفة سكاي). ويمكن للمهتمين بالاطلاع على المزيد من المعلومات زيارة الموقع الإلكتروني www.burjkhalifa.ae