فرقة أوبرا الدولة الروسية تقدّم أوبرا فيردي الشهيرة “عايدة” على مسرح دبي أوبرا في إنتاج جديد ومبهر يتكامل فيه الأداء والموسيقى مع الأزياء الرائعة.

في أوبرا عايدة يستحضر فيردي مصر القديمة على المسرح من خلال قصّة حبّ تزهر وسط الحرب وأهوالها. حيث تقع أميرة إثيوبيا (عايدة) في حبّ الجنرال المصري (رادامز) الذي يبادلها مشاعرها. إلى أن يختار الملك “رادامز” لقيادة الحرب على إثيوبيا فتجد عايدة نفسها أمام الخيار الصعب بين حبيبها أو والدها وبلدها.

عايدة هي قصّة حب مؤثّرة ستشدّك بأحداثها المؤثّرة حتى النهاية.

تتضمّن أوبرا عايدة العديد من الأغنيات الأوبرالية الشهيرة منها “Se quel Guerrier io fossi!” التي يغنّيها رادامز في الفصل الأول وهي واحدة من أشهر الألحان في عالم الأوبرا. بينما أقوى الأغنيات “Triumphal March” فتأتي في الجزء الثاني من الأوبرا لتسليط الضوء على النصر والافتخار.

أوبرا عايدة مؤثرة للغاية، تفيض بالعاطفة ومشاعر من اليأس والتردّد. إنها فعلاً تجربة ملهمة لا تُنسى.

انطلق في رحلة خيالية مع الموسيقى الخالدة للسينما الكلاسيكية والأفلام الأكثر حداثة في حفل غالا موسيقى االأفلام ، التي تأتينا بها أوركسترا NSO السيمفونية الإماراتية.
بقيادة المدير الموسيقي أندرو بيريمان، ستقدم أوركسترا NSO السيمفونية معزوفاتها في أجواء قاعة مسرح دبي أوبرا الرائعة بكلّ المقاييس، حيث تستعيد أبرز موسيقى الأفلام التي خلّدت أهم لحظات السينما: أبولو 13، و2001 Space Odyssey ، وجان دي فلوريت، وقراصنة الكاريبي، وMagnificent 7، وخطاب الملك، وستار وارز، و ذا ميشن، وغيرها الكثير.
كما يستضيف الحفل عازف البيانو والمؤلّف الموسيقي الإماراتي حمد الطائي الذي سيؤدّي “رحلة النصر” مع السوبرانو لويز ميريفيلد.
إذا كنت من محبّي السينما، فهذا الحفل الموسيقي لا يفوّت!

إياد الريماوي – رسائل حب من دمشق 2021

بعد النجاح الكبير لحفله الضخم الذي شهده مركز دبي التجاري عام 2018، يعود إياد الريماوي ليقدم حفلاً موسيقياً بعنوان “رسائل حبّ من دمشق 2020″، وذلك للمرّة الأولى على مسرح دبي أوبرا.

إياد الريماوي مؤلف موسيقي سوري ولد في دمشق، ويعتبر حالياً من أهم المؤلفين الموسيقيين في الشرق الأوسط حيث نجح بتشكيل نمط موسيقي خاص به من خلال أنغام موسيقية حالمة تدخل الأرواح دون استئذان بقالب أوركسترالي غربي. وقد قدّم العديد من الأعمال الموسيقية التي وجدت مكانها في ذاكرة الجمهور.

من خلال ألبومه الأول “حكايا من دمشق 2012” كان إياد الريماوي أول فنان عربي يوقع مع شركة سوني ميوزك العالمية وحقّق الألبوم المركز الثاني في مبيعات فيرجن ميغا ستارز بالشرق الأوسط .

أما ألبومه الثاني “سُكون في دمشق 2016” فقد تصدّر المبيعات في فيرجن الشرق الأوسط لثلاثة أشهر متتالية في ظاهرة فريدة ، وحقّق ألبومه الثالث “دمشق الآن” الذي أصدره في 2018 نجاحاً مماثلاً.

استمتعوا بأمسية موسيقية مع المغنّي العالمي الشهير إنريكو ماسياس، في دبي أوبرا- 21-22 يناير 2021.

بموسيقاه المبهجة وأغنياته المحفورة في ذاكرة جمهوره، يحيي إنريكو ماسياس حفلاً موسيقياً لأول مرة على مسرح دبي أوبرا. يتمتع ماسياس بمسيرة موسيقية ناجحة امتدت لأكثر من 50 عاماً، وسيصطحب جمهوره في رحلة حيث كل أغنية لها إحساسها بالمكان والزمان، بلغات وأنماط مختلفة: من الأندلس في إسبانيا، وإلى فرنسا والبحر الأبيض المتوسط. أداء ساحر لا يُفَوّت!

يحظى سكوت بمكانة عالمية كنجم صاعد ذو حنجرة ذهبية وموهبة لافتة في تأليف الأغاني؛ إذ حقق ألبومه الأول صدارة الترتيب على آي تيونز في 21 دولة، واحتلّ مركزاً ضمن المراكز العشرة الأولى على قائمة التطبيق في الولايات المتحدة، وحقق مبيعات تجاوزت 3.2 مليون نسخة من الألبومات المعدلة، وبلغ إجمالي عدد مرات تشغيل أغاني الألبوم عبر الإنترنت أكثر من 6.4 مليار مرة، كما حصد أكثر من 50 جائزة بلاتينية وذهبية في 21 دولة.

تتضمّن “ذا آيلاند” ستّ وجهات صُمِّمت كل منها لمنح الزائرات الفرصة للتوغّل بشكل أعمق في المنتجات وجوهر هذه العلامة التجارية. الوجهات هي #FENTYSKIN PHOTO OPP ، و FAT WATER FALLS مع التعرّف على المنتج وفعالية “رسالة في زجاجة”، و TOTAL CLEANS’R COVE مع التعرّف على المنتج وتجربته وفعالية “كرز باربادوس”، وGLOW UP BEACH CLUB DJs ، بالإضافة إلى الأداء الموسيقي الحيّ، واللقاءات، وبار عصائر الجزيرة ISLAND JUICE BAR حيث العصائر المحضّرة حسب الطلب وأيضاً HYDRA VIZOR SUN DECK مع التعرّف على المنتج وتجربته وإمكانية الشراء.

لا تزال أشهر فرقة لتكريم موسيقى وأعمال البيتلز في العالم تجمع الحشود من عشاق الفرقة البريطانية الشهيرة وتحصد الكثير من الإشادة بفضل استعادتها المثالية لتلك الأغنيات العظيمة. ولاشك أن المعجبين بالبيتلز سوف يُفاجأون لدى سماعهم أداء “ذا بوتلغ بيتلز” أغنيات البيتلز المفضّلة لديهم، حيث حرص أعضاء الفرقة الأربعة خلال رحلتهم في خضمّ موسيقى الستينيات، على استعادة أدنى التفاصيل بكلّ دقّة من الحقبات الأصلية، من الأزياء، ووصولاً إلى الأدواتالموسيقية، وحتى الحضور المسرحي، والأداء الصوتي.