التصنيف: أسلوب الحياة

استمتع بأعلى مستويات الفخامة في ذا أويسيس من إعمار، مشروع تطويري بقيمة 20 مليار دولار يمتدّ على مساحة 100 مليون قدم مربّع في الضواحي الهادئة لمدينة دبي النابضة بالحياة. يهدف هذا المجمّع المستدام والفخم للغاية إلى توفير ملاذ مثالي لسكّانه بعيداً عن صخب المدينة، لينشئ ملاذاً مائياً هادئاً تتعايش فيه الراحة والطبيعة بسلاسة.

مكان هادئ بعيداً عن صخب المدينة
تعِد ذا أويسيس بأسلوب حياة هادئ. توفّر مناظرها الطبيعية الممتدّة وأكثر من 7,000 وحدة سكنية فاخرة مثل منازل تاون هاوس، والفلل، والقصور، والقصور الفائقة، مجموعة متنوّعة من خيارات العيش التي تناسب التفضيلات وأساليب الحياة المختلفة. يتمتّع كلّ منزل بمساحات فسيحة ومنسّقة بالكامل مع إطلالات خلّابة على المسطّحات المائية والمساحات الخضراء الوارفة، ما يضمن الخصوصية والهدوء للسكّان.

استمتع بالفخامة في الطبيعة من خلال الاستيقاظ على أصوات القنوات القريبة والتي تبعث على الهدوء والسكينة، أو الركض على طول المسارات، أو ممارسة اليوجا عند الفجر. ذا أويسيس يقدّم أكثر من مجرّد منازل فخمة، فهو أسلوب حياة يبدو فيه كلّ يوم وكأنّه ملاذ. يشمل المشروع حدائق واسعة، وقنوات مائية، وبوليفارد للمتاجر بمساحة 1.5 مليون قدم مربّع، يجمع بين العيش الفخم وسهولة الوصول إلى المَرافق ذات المستوى العالمي.

مَرافق راقية للاستمتاع بأسلوب حياة متميّز
يمكن لسكّان ذا أويسيس الاستفادة من مجموعة متنوّعة من المَرافق المصمّمة لتحسين نوعية حياتهم وتعزيز الصحّة والعافية. صُمّم كلّ شيء لضمان الرفاهية البدنية والذهنية للسكّان، بدءاً من المسابح على شكل بحيرات، وصالة الألعاب الرياضية المتطوّرة، ووصولاً إلى مناطق الصحة والعافية والغرف متعدّدة الأغراض. وبالنسبة للأشخاص الذين يستمتعون بالرياضة، توجد مسارات للركض في الهواء الطلق، وملاعب رياضية، وأربعة ملاعب لبطولات الجولف على مقربة منهم.

حياة سلسة في الداخل والخارج
صُمّمت فلل ذا أويسيس لتحقيق أقصى قدر من التكامل بين المساحات الداخلية والخارجية، وهو ما يؤدّي إلى تجربة معيشة غامرة في مساحات فسيحة. تسمح النوافذ الكبيرة والشرفات المفتوحة بدخول الكثير من الضوء الطبيعي، ما يجلب الهواء الطلق وينشئ تدفّقاً سلساً بين تصاميم المنزل الداخلية والواجهات الخارجية الخلّابة. تُعَدّ كلّ فيلا، ومنزل تاون هاوس، وقصر، تحفة فنّية في التصميم، مع جماليات عصرية تمتزج مع الجمال الطبيعي للبيئة المحيطة.

التواصل والراحة
تقع ذا أويسيس في مكان ملائم على بُعد 20 دقيقة من وسط مدينة دبي و18 دقيقة من مطار آل مكتوم الدولي، ما يُوفّر الهدوء والتواصل في آنٍ واحد. تشمل الوجهات القريبة مرسى دبي (دبي مارينا)، ودبي هيلز استيت، ودبي هيلز مول، ومجموعة متنوّعة من خيارات الترفيه والمطاعم، ما يجعله موقعاً مثالياً للأشخاص الذين يرغبون في الاستمتاع بالمرافِق العصرية والعيش في بيئة هادئة.

استثمار في الفخامة والاستدامة.
مع أسعار المنازل التي تبدأ من 8.5 مليون درهم إماراتي، فإنّ ذا أويسيس أكثر من مجرّد منزل؛ فهو استثمار في أسلوب حياة يعطي الأولوية للفخامة والاستدامة والرفاهية. ويُظهر توسّع المشروع إلى إجمالي قيمة تطويرية تبلغ 73 مليار درهم إماراتي ويؤكّد التزام إعمار بإنشاء مساحات فخمة مسؤولة بيئياً أيضاً.

اكتشف ملاذك المثالي الفخم في مشروع ذا أويسيس من إعمار، مع مجموعته المذهلة من الفلل المعروضة للبيع، حيث صُمّمت كل التفاصيل لتُوفّر حياة من الهدوء والفخامة. تُعَدّ ذا أويسيس في دبي، بإطلالاتها غير المنقطعة ومناظرها الطبيعية الوارفة ومَرافقها الراقية، مكاناً للاستمتاع بالهدوء الحقيقي والعيش في وئام مع الطبيعة.

دبي، المدينة المرادفة للاحتفالات الفخمة والعجائب المعمارية، رسّخت مكانتها على خريطة احتفالات ليلة رأس السنة العالمية على مرّ السنين. ولطالما كانت إعمار في قلب هذه الاحتفالات، حيث حوّلت السماء فوق برج خليفة إلى لوحة من الأضواء والألعاب النارية والسحر. في كلّ عام، يجتمع المشاهدون من جميع أنحاء العالم لمشاهدة هذه الأعجوبة، ما يجعلها وجهة عالمية لليلة رأس السنة.

في حين أنّ احتفالات ليلة رأس السنة الجديدة من إعمار لا تزال تقليداً، إلّا أنّ هذا العام يُمثّل بداية فصل جديد. وسيكون وسط مدينة دبي، مع برج خليفة المهيب، النقطة المحوريّة للاحتفالات مرّة أخرى. تُقدّم إعمار لمسة جديدة للأشخاص الذين يبحثون عن تجربة مباشرة وأكثر حميمية: “ليلة رأس السنة من إعمار في حديقة البرج (برج بارك).” يُحجز هذا الخيار بتذاكر مخصّصة للحضور الذين يرغبون في أن يكونوا في قلب الحدث ولكنهم يتجنّبون حشد ليلة رأس السنة المعتاد. إنّه ضمان للتفرّد والإطلالة المباشرة غير المنقطعة على احتفال ليلة رأس السنة الأكثر مشاهدة في العالم.

تراث مذهل

تحظى احتفالات إعمار بليلة رأس السنة بتاريخ طويل، حيث تتفوق كلّ سنة على سابقتها. كلّ التفاصيل، بدءاً من الألعاب النارية التي تنير السماء ووصولاً إلى الموسيقى والعروض الضوئية المتزامنة، تُجسّد طموح دبي والتزام إعمار بإبداع تجارب لا تُنسى. عاماً بعد عام، لا يقتصر عرض برج خليفة على كسر المقاييس فحسب، بل يحفر الذكريات في قلوب الملايين.

وهذا العام سيعزّز هذا الإرث. لن يستمتع الحضور في حديقة البرج (برج بارك) بمشاهدة العرض المذهل فحسب، بل سيستمتعون أيضاً بالمأكولات والمشروبات من شاحنات الطعام والعروض الترفيهية المباشرة.

لمزيدٍ من المعلومات حول هذا الاحتفال الفريد من نوعه وللحصول على معلومات عن التذاكر، تفضّل بزيارة: mydubainewyear.emaar.com

تبتكر إعمار في تشكيل المستقبل لتتخطّى بذلك مجرّد تشكيل الآفاق. انغمس في عالمنا حيث تلتقي البراعة المعمارية بالطبيعة، وتُصمّم المناطق الحديثة التي تعيد تعريف مفهوم أسلوب الحياة العصري.

مفهوم جديد للآفاق العالمية
في إعمار، نفخر بقدرتنا على إعادة تعريف آفاق المدينة في جميع أنحاء العالم. ولا نكتفي بتشييد المباني الشهيرة فحسب، بل تتجاوز رؤيتنا الحدود التقليدية. نحن نهدف إلى إعادة تشكيل جوهر الحياة العصرية عبر إنشاء مدن صغيرة قائمة بذاتها تجمع بشكل مثالي بين المساحات السكنية والتجارية والترفيهية، ما يوفّر تجربة عصرية شاملة مُصمّمة خصّيصاً للفرد العصري.

دبي هيلز استيت: القلب الأخضر لمدينة دبي
دبي هيلز استيت هي من إنجازاتنا التي نفتخر بها. وكما تصورناه، يُعدّ هذا المكان قلب دبي الأخضر، ومنارة تندمج فيها العصرية والطبيعة بشكل متناغم. تعكس هذه “المدينة داخل المدينة” التزامنا بأسلوب حياة عصري غنيّ بالمناظر الطبيعية الهادئة والمَرافق المتطوّرة. وتُجسّد هذه المشاريع ذات الرؤية الحكيمة روح إعمار وطموحاتها.

خور دبي: مدينة المستقبل
تنعكس رؤيتنا الواسعة في مشروع خور دبي. تمتدّ “مدينة المستقبل” على مساحة تبلغ ثلاثة أضعاف مساحة وسط مدينة دبي، وتجمع بين الطاقة النابضة بالحياة العصرية وصفاء الحدائق الوارفة. وهنا، يمكن للسكّان الاستمتاع بأسلوب حياة لا يُضاهى، مع حديقة مركزية، ومرسى عالمي، ونقطة مشاهدة حديثة.

إعمار الجنوب: حيث تلتقي الفخامة بالطبيعة
إنّ إعمار الجنوب هي شهادة أخرى على شغفنا بدمج الفخامة مع الطبيعة. يقع هذا المشروع وسط ملاعب الجولف مترامية الأطراف والحدائق الخضراء؛ ويوفّر ملعباً لبطولات الجولف مكوّناً من 18 حفرة، وفنادق فاخرة، ومراكز ترفيهية نابضة بالحياة، وشارع للمتاجر لا ينام أبداً.

وسط مدينة دبي: مركز اللحظة الراهنة
يحتلّ وسط مدينة دبي مكانةً خاصّة في قلبنا. إنّه تجسيد لرؤيتنا في مدينة عالمية نابضة بالحياة؛ حيث يشتهر بأنّه “مركز اللحظة الراهنة”، ويضمّ برج خليفة الشهير ودبي مول الشاسع ونافورة دبي الآسرة.

المرابع العربية: واحة صحراوية
توفّر المرابع العربية، مجمّعنا الفخم ذو الطابع الصحراوي، واحةً من الهدوء. هذا المشروع هو مثال على تجارب أسلوب الحياة الفريدة التي نهدف إلى تقديمها، بفضل المنازل المتميّزة وملعب بطولات الجولف، ونادي البولو والفروسية.

الالتزام بالاستدامة
يُعدّ التزامنا الراسخ بالاستدامة عنصراً أساسياً في جميع تصاميمنا. وعبر دمج الحدائق الواسعة والمَرافق الرياضية، ندعم أساليب الحياة النشطة والحياة في الأماكن الخارجية. كما تعمل تصاميمنا التي تركّز على تشجيع المشي والنزهة، إلى جانب تعزيز روح الترابط داخل المجمّع، على تقليل الاعتماد على السيارات.

مستقبل الحياة العصرية
في الختام، فإنّ رسالتنا في إعمار واضحة: وهي دمج وسائل الراحة للحياة العصرية مع هدوء الطبيعة، وصياغة أنظمة بيئية ذاتية الاستدامة تُثري الذهن والجسم والروح. ومع تزاحم العالم نحو زيادة التحضّر، تُعدّ مشاريعنا أمثلة حيّة على الحياة العصرية المستدامة والشاملة والمتناغمة. إنّ مشاريعنا التي تتبع مفهوم “المدينة داخل المدينة” ليست مجرّد أماكن تضمّ مساكن للمعيشة؛ بل هي طليعة مستقبل العيش، وهو مستقبل نفخر بتشكيله.

العيش في مشروع خور دبي إعمار هو تجربة تجمع بين التطوّر العصري لدبي وجمال الطبيعة الأخّاذ. هنا، أنت لا تحصل على منزل فحسب؛ بل يمكنك الوصول إلى عالم يكشف عجائب محميّة رأس الخور للحياة الفطرية.

__________________________________________________________________________________

يشمل العيش في مشروع خور دبي أكثر من مجرّد أسلوب حياة عصري. فهو يتيح حياة تتعايش فيها المجمّعات السكنية مع الطيور المائية، ويكون الصباح نابضاً بالحياة مثل أضواء المدينة والأمسيات هادئة مثل مياه المحميّة الهادئة.

يُمثّل هذا المشروع من إعمار رمزاً للفخامة والحياة العصرية، ولكن ليست العجائب المعمارية وحدها ما يُضيف جاذبية إلى هذا المجمّع. إذ ترتقي محميّة رأس الخور للحياة الفطرية، وهي واحة نابضة بالحياة في قلب خور دبي، بتجربة معيشة السكّان؛ حيث تجمع بين التطوّر العصري وروعة الطبيعة الساحرة.

تمتدّ محميّة رأس الخور للحياة الفطرية على مساحة 10.13 كيلومتراً مربّعاً؛ وهي عبارة عن نظام بيئي مزدهر يضمّ 472 نوعاً من الحيوانات والنباتات، بما في ذلك 24 نوعاً مدرجاً على القائمة الحمراء للأنواع المهدّدة بالانقراض الصادرة عن الاتّحاد الدولي لحفظ الطبيعة. وهذه الأراضي الرطبة ذات الأهمية الدولية، والمصنّفة موقع رامسار*، هي موطن لأكثر من 20,000 طائر مائي و201 نوعاً مميّزاً. ومن بين الحيوانات المتنوّعة، تبرز طيور النحام، تلك المخلوقات المميّزة التي تُضفي ألوانها الوردية وأشكالها الجميلة سحراً جمالياً لا غنى عنه في ذلك المشهد الطبيعي الساحر.

أمّا بالنسبة للأشخاص الذين يحظون بامتياز الإقامة في خور دبي، فإنهم يستمتعون بأكثر من مجرّد إطلالة على نداء الطبيعة المذهل. إذ يبث قربهم من المحميّة مزيداً من الحيوية في منازلهم، ما يوفّر تقارباً فريداً بين حياة المدينة الصاخبة وهدوء الطبيعة. هنا، يستيقظ السكّان على سيمفونية تغريد الطيور ويستمتعون بمشهد الطيور المهاجرة المحلّقة كجزء من روتينهم اليومي.

وبصفتك من سكّان خور دبي، ستستفيد أيضاً من مَرافق من الدرجة الأولى ومن ميزة العيش في مجمّع مستدام. فالممشى الصاخب بوقع أقدام زوّاره، والحدائق الخضراء، والمطاعم العالمية، والهندسة المعمارية الرائعة، كلّها تعتمد على روح التعايش مع الطبيعة.

صُمّم هذا الموقع برؤية مستقبلية ويوفّر لك أسلوب حياة مميّزاً حيث يقع قلب المدينة النابض بالحياة على بُعد مرمى حجر منه، ومع ذلك ستجد نفسك تحتضنك منطقة تأسر البصر بقدر ما هي هادئة.

يوفّر العيش في مشاريع التطوير المرموقة داخل خور دبي، بما في ذلك كريك هورايزون وكريك جيت وكريك إيدج وذا كوف وكريك رايز، تجربة أسلوب حياة لا تُضاهى مع إطلالات مباشرة على محميّة رأس الخور للحياة الفطرية.

وفي كلّ الأحوال، إنّ اختيار العيش في أي مكان داخل خور دبي يوفّر ميزة فريدة. حيث صُمّم المشروع بأكمله بعناية ليحتلّ موقعاً استراتيجياً مغموراً بالسحر المميّز لكونه وجهة للطيور المهاجرة. يتمتّع السكّان في جميع أنحاء خور دبي بميزة فريدة من التعايش مع الطبيعة، حيث يمكنهم الانغماس في الإيقاع الهادئ للطيور مع الاستمتاع في الوقت نفسه بوسائل الراحة والمَرافق التي توفّرها الحياة العصرية. يوفّر كلّ ركن من أركان خور دبي فرصة للاستمتاع بالمشهد المهيب للطبيعة، حيث يقدّم أسلوب حياة لا يفصل جمال الطبيعة عن المدينة بل يشكّل جزءاً من جوهرها.

* موقع رامسار هو موقع للأراضي الرطبة تم تعيينه على أنّه موئل للطيور المائية ذو أهمية دولية بموجب اتفاقية رامسار؛ وهي معاهدة بيئية حكومية دولية أقامتها اليونيسكو في عام 1975، ودخلت حيز التنفيذ في عام 1975. يشير موقع رامسار إلى الأراضي الرطبة ذات الأهمية الدولية من حيث البيئة أو النباتات أو الحيوانات أو المياه العذبة أو الهيدرولوجيا.

على الرغم من ارتفاع درجات حرارة الصيف في دبي، يبقى تزيين الشرفة أو الترّاس مشروعاً ممتعاً ومشوّقاً. إليك بعض الأفكار لجعل شرفتك أكثر جاذبية وراحة.

مع ارتفاع درجات الحرارة، من الضروري إنشاء مساحة حيث يمكنك الهروب من الحرارة والاستمتاع بالهواء الطلق في الأماكن الخارجية بكل راحة. بدءاً من حلول المساحات الخضراء والتظليل، ووصولاً إلى أكسسوارات التبريد والإضاءة الآسرة، استعدّ لتحويل شرفتك أو ترّاسك إلى ملاذ رائع ستحب قضاء الوقت فيه؛ بغض النظر عن درجة حرارة الجو خارجاً.

واحة خضراء: املأ شرفتك أو ترّاسك بالنباتات والسلال المعلّقة لتصنع واحة خضراء وارفة. النباتات التي تتحمّل الحرارة، مثل العصاريات والصبّار والنخيل والزهور الاستوائية.

حلول التظليل: يمكنك تركيب مظلّات قابلة للسحب أو أشرعة شمسية أو ستائر من الخيزران لتوفير الظلّ والحماية من أشعة الشمس المباشرة. لا تحافظ هذه المظلّات على برودة الشرفة فحسب، بل تضيف أيضاً لمسةً عصرية إلى المساحة.

حدائق عمودية: حقّق أقصى استفادة من المساحة الرأسية عن طريق تركيب جدار حيّ أو نظام حديقة عمودية. ويمكن زراعة الأعشاب والخضروات والأزهار في سلال أو أوعية متّصلة بتعريشات. وهذا لا يضيف جمالاً بصريّاً فحسب، بل يساعد أيضاً في تبريد الهواء.

ميزات المياه المبرِّدة: يمكنك تضمين ميزة مائية صغيرة، مثل نافورة على سطح الطاولة أو ميزة مائية مثبّتة على الحائط، في تصميمك. ينشئ صوت الماء المتدفّق جواً باعثاً على الاسترخاء بينما يبرّد المنطقة المحيطة من خلال التبخر.

السجّادات والحصائر للأماكن الخارجية: أضِف الحيوية والراحة إلى الشرفة أو الترّاس عن طريق وضع سجّادات أو حصائر خارجية ملوّنة على الأرضية. اختر المواد التي تدوم طويلاً وتقاوم الحرارة وضوء الشمس.

الأثاث الزاهي والفاتح: اختر أثاثاً فاتح اللون يعكس ضوء الشمس بدلاً من امتصاصه. يمكن إنشاء منطقة جلوس رائعة وجذّابة باستخدام أثاث من الخيزران أو الراتان والوسائد ذات الألوان الفاتحة.

الإضاءة التي تعمل بالطاقة الشمسية: في الليل، استخدم المصابيح التي تعمل بالطاقة الشمسية لإضاءة مساحتك الخارجية. تُشحن هذه المصابيح أثناء النهار وتبعث توهّجاً ناعماً في الأجواء المحيطة ليلاً، ما ينشئ جواً مريحاً.

ويمكنك تعليق الفوانيس المزخرفة أو أضواء الزينة على طول درابزين الشرفة أو الهياكل العلوية. فهي تُضفي على شرفتك أو ترّاسك لمسة ساحرة وتضيف أجواء رائعة.

الستائر الخارجية الشفّافة: يمكنك تركيب ستائر خارجية شفّافة للخصوصية وللوقاية من أشعة الشمس. وهي أيضاً تضيف لمسة من الأناقة والإشراق إلى المكان.

أكسسوارات التبريد: يمكنك إضافة عناصر مثل مروحة الرذاذ أو مبرّد الهواء المتنقّل لمساعدتك على التغلّب على الحرارة في أيام الصيف الحارّة. يمكن أن توفّر هذه الأكسسوارات راحة فورية وتجعل من مساحتك الخارجية مكاناً أكثر استرخاءً.

وقبل تنفيذ هذه الأفكار، ضع في اعتبارك حجم الشرفة أو الترّاس وأي لوائح أو قيود خاصّة بالمبنى أو المجمّع. استمتع بتحويل الأماكن الخارجية في منزلك إلى ملاذ مريح وجذّاب!

لقد أصبح أسلوب الحياة قبالة البحيرات ظاهرة عالمية، لتأتي دبي في طليعة هذه الموجة المتميّزة حيث تقود إعمار هذه المهمّة مع لمسة من الفخامة؛ وتُعيد تعريف هذا الاتجاه عبر مشروعها الأخير، ذا أويسيس من إعمار.

وفي السنوات الأخيرة، حصل ازدياد ملحوظ في العيش قبالة البحيرات في جميع أنحاء العالم. إذ استحوذت جاذبية المياه الفيروزية الصافية والشواطئ الرملية النقية والبيئة الهادئة على مخيّلات الأشخاص الباحثين عن أسلوب حياة فريد وفخم.

واكتسب أسلوب الحياة قبالة البحيرات زخماً في أجزاء مختلفة من العالم، واستُلهمت الأفكار من وجهات شهيرة مثل جزر المالديف وبورا بورا ومنطقة البحر الكاريبي. يتضمّن هذا المفهوم إنشاء بحيرات من صنع الإنسان ذات تصاميم عامة طبيعية وخلّابة ومَرافق حديثة، ما يوفّر للسكّان أسلوب حياة ساحلي مثالي في المناطق العصرية. وغالباً ما تضمّ هذه الوجهات الراقية شققاً سكنية خاصّة وفنادق راقية ومَرافق للرياضات المائية وخيارات متاجر ومطاعم نابضة بالحياة، ما يجعلها وجهات شاملة.

اكتسبت دبي سمعةً كمركز عالمي للعجائب المعمارية والمشاريع العقارية الرائدة، حيث قامت إعمار بدور محوريّ في تشكيل أفق المدينة بصفتها المطوّر العقاري الرئيسي في المدينة. تشتهر إعمار بمشاريعها المبتكرة ووجهاتها العصرية المتكاملة لأسلوب الحياة، وتتبنّى أسلوب الحياة قبالة البحيرات مع لمسة من الفخامة، لتُعيد تعريف المفهوم عبر مشروعها الأخير، ذا أويسيس من إعمار.

ذا أويسيس: ملاذٌ فخم للعيش قبالة البحيرات

تُعدّ ذا أويسيس من إعمار، أحدث وجهة أسلوب حياة من إعمار العقارية، وأحد أكبر مشاريع التطوير وأفخمها في دبي، حيث تغطّي مساحةً إجماليةً تزيد على 100 مليون قدم مربّع (9.4 مليون متر مربّع). تبلغ القيمة الإجمالية للمشروع 20 مليار دولار أميركي، ويتميّز بتصميم معماري مذهل ومتميّز وُضع على يد أشهر المهندسين المعماريين في العالم، مع تصاميم داخلية ابتكرها مصمّمون دوليون بارزون. وبالتوافق مع التزام إعمار بتقديم جودة متميّزة، تُقدّم ذا أويسيس أكثر من 7,000 وحدة سكنية تتألّف من القصور الكبيرة والفلل مع قطع أراضٍ واسعة، ما يُوفّر للسكّان إطلالات خلّابة على القنوات المائية والبحيرات والحدائق.

يهدف هذا المشروع إلى توفير تجربة معيشة راقية ورفيعة المستوى في مشهد دبي العقاري؛ وقد صُمّم لإنشاء أسلوب حياة على طراز المنتجعات، مع تخصيص 25% من الأراضي للبحيرات والقنوات المائية والحدائق ومسارات الجري والمساحات الخضراء والعديد من المَرافق الفخمة. ويسمح هذا التركيز على المساحات الترفيهية للسكّان بالاستمتاع ببيئة معيشة عالية الجودة والمشاركة في أسلوب حياة نشط وصحّي.

يحتلّ ذا أويسيس من إعمار موقعاً رئيسياً متميّزاً داخل دبي، وتحيط به مشاريع تطوير راقية. إلى جانب قربه من أربعة ملاعب جولف دولية، ما يسمح للسكّان بالاستمتاع بشغفهم برياضة الجولف. يقع هذا المشروع في مكان ملائم على بُعد 20 دقيقة فقط بالسيارة من وسط مدينة دبي، ما يوفّر سهولة الوصول إلى الوجهات النابضة بالحياة في المدينة.

وستضمّ ذا أويسيس من إعمار أيضاً منطقة متاجر واسعة تبلغ مساحتها 1,5 مليون قدم مربّع لتستضيف مجموعة واسعة من العلامات التجارية العصرية لأسلوب الحياة، وتقدّم للسكّان إمكانية الوصول إلى خيارات التسوّق الفاخرة. علاوةً على ذلك، ستكون هناك مجموعة متنوّعة من منافذ الأطعمة والمشروبات، ما يضمن التنوّع في فنون الطهو لتلبية مختلف التفضيلات.

يُعدّ ذا أويسيس من إعمار مثالاً مشرقاً على طموح دبي وابتكارها، إذ يقدّم لسكّانه توليفة فريدة من الجمال الطبيعي، والعيش الفخم، والمَرافق التي لا تُضاهى. مع استمرار ازدهار العيش قبالة البحيرات على الصعيد العالمي، من المتوقّع أن ترتفع سمعة دبي كرائدة في مجال التطوير العقاري، وستواصل مشاريع إعمار التطلعية تشكيل مستقبل العيش الفخم في المدينة.

يوفّر التفاعل مع الحدائق والمساحات الطبيعية مزايا ذهنية وجسدية واجتماعية متنوّعة للإنسان. بالإضافة إلى ذلك، تعتبِر المواقع المستدامة الطاقة البشرية والإبداع من الموارد المتجدّدة، مع إدراك إمكانية العيش الصحي. وفي هذا الصدد، تمثّل دبي هيلز استيت مفهوماً ينبع من إدراك إعمار المزايا الملموسة للمساحات الخضراء، ودورها في تحسين نوعية الحياة في المناطق الحضرية.

تضمّ دبي هيلز استيت حديقة عامّة مركزية بأجواء شاعرية بها ملاعب لكرة السلة والكرة الطائرة، ومناطق لعب للأطفال، ومتنزهاً للتزلّج، ومسارات للمشي وركوب الدرّاجات، لتوفّر مجموعة لا مثيل لها من خيارات الترفيه في انسجام تامٍّ مع الطبيعة، مباشرةً في الجوار. وبالإضافة إلى الخيارات الترفيهية المتاحة، تحتضن الوجهة نادي دبي هيلز للجولف ودبي هيلز مول.

وتوفّر حدائق دبي هيلز استيت العامّة والمساحات الخضراء وأشجار الشوارع والمناظر الطبيعية أكثر من مجرّد إطلالات جميلة، وهو ما يقلّل بشكل فعّال من ضغوط الحياة اليومية ويبعث على الشعور بالهدوء. وقد أظهرت الدراسات أنّ الأفراد المجهدين يشعرون بتحسّن بعد التأمّل في المناظر الطبيعية.

إذ يوفّر التفاعل مع الحدائق والمساحات الطبيعية العديد من المزايا الذهنية والجسدية والاجتماعية للإنسان، بدءاً من الحدّ من الإجهاد، والشفاء السريع، ووصولاً إلى تقليل تلوّث الهواء. وبالإضافة إلى ذلك، تعتبِر المواقع المستدامة الطاقة البشرية والإبداع من الموارد المتجدّدة، مع إدراك إمكانية العيش الصحي. وتمثّل دبي هيلز استيت مفهوماً ينبع من إدراك إعمار المزايا الملموسة للمساحات الخضراء، ودورها في تحسين نوعية الحياة في المناطق الحضرية.

ويؤكّد العلماء أنّ المساحات الخضراء تزيد من قدرتنا على التركيز، سواء أكان ذلك في المهام التي في متناول يدينا أو في محيطنا الذي ننظر إليه باللاوعيّ. ويرغمنا الانتباه الإرادي على تجاهل المشتّتات كلّ يوم والتركيز بشكل مكثّف على العمل أو الدراسة. وفي المقابل، يوفّر لنا الانتباه غير الإرادي وعياً سهلاً وممتعاً بالمحفّزات الحسّية في البيئة. وممّا لا شكّ فيه أنّ التركيز على المناظر الطبيعية يمنح راحةً إلى الانتباه الإرادي ويسمح للانتباه غير الإرادي بالتحكّم بالنفس البشرية وشحذ طاقتها.

وبالإضافة إلى ذلك، أثبتت الدراسات على مستوى العالم فعالية المساحات الخضراء في تحسين صحّة الإنسان. علماً أن المدن التي تضمّ أعداداً كبيرة من المتنزّهات تحدّ من السمنة ومرض السكري. وحتى التواصل السلبي نسبياً مع الطبيعة – مثل مشاهدتها من نافذة – يخفّض ضغط الدم ومستويات القلق.

كما تتّسم دبي هيلز استيت بالعديد من الفعاليات المجتمعية والاحتفالات وروح الألفة والترابط التي تتجاوز كلّ الحدود الثقافية، لذا ستدرك أنّها عالم مصغّر مزدهر، يمتدّ فيه مفهوم “المنزل” إلى ما هو أبعد من جدرانك الأربعة. إنّه مكان يلمس حياة الناس ويتحدّث عن آمالهم وأحلامهم في المجتمع بأسره.

المساحات الخضراء الفاتنة هي السمة المميّزة لأحدث مشاريع إعمار في دبي هيلز استيت والمرابع العربية 3. وقد وُضعت هذه الميزة في سياقها بشكل أكبر في منازل تاون هاوس والفلل التي تم إطلاقها مؤخراً والتي تتميّز بحدائق خاصّة في ساحاتها الأمامية. وفيما نستقبل فصل الصيف، فإنّنا نحدّد النباتات الأنسب والأكثر ديمومة للاستمتاع بحديقة منزلية ذات تصميم خلّاب في دولة الإمارات العربية المتحدة.

الشجرة المتوهّجة (ديلونيكس ريجيا)

وتُسمّى أيضاً الرنف الملكي (البونسيانة)، وهي شجرة دائمة الخضرة وسريعة النمو تتميّز بوفرة أزهارها القرمزية. وبما أنّ موطنها الأصلي هو الغابات الاستوائية، لذا فهي تنمو جيّداً في البيئة الدافئة والرطبة. تشتهر هذه الشجرة في جميع أنحاء العالم بأزهارها الحمراء الرائعة التي تغطّي الشجرة بأكملها، وتظهر في أشهر الصيف خلال الطقس الدافئ. وتتميز كلّ بتلة من البتلات الخمس باللون البرتقالي المائل إلى الأحمر أو القرمزي. إحدى البتلات أكبر من البتلات الأخرى ولها علامات صفراء وبيضاء. والثمرة عبارة عن حجيرة بذور قد يبلغ طولها قدماً. يتعيّن عليك زرعها في مكان ذي مساحة كافية للنمو. لا يمكن أن يصل هذا النوع من الأشجار إلى طول 40 قدماً فحسب، بل يمكن أن يمتدّ عرضها إلى ما بين 40 و60 قدماً أيضاً.

زهرة البوق الصفراء (تيكوما ستانز)

تُعرف شجيرة البوق الصفراء، التي تنحدر من المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية من المكسيك إلى الأرجنتين، بزهورها الصفراء الزاهية المذهلة التي تنتجها على شكل بوق أصفر لامع. وتتّسم مجموعات الزهور برائحتها العطرية المبهجة، حيث تزدهر على مدار العام ولكنّها تزهر بكثافة أكبر من سبتمبر إلى نوفمبر.

تفضّل هذه الشجرة التعرّض الكامل للشمس وتتمتّع بقدرة تحمّل عالية للجفاف، ما يجعلها مثالية للمناخ الحارّ. الزهور صفراء زاهية على شكل بوق بطول يصل إلى ثلاث بوصات. وهي تزهر في مجموعات في نهايات الأغصان.  وتحتوي أيضاً على كبسولات خضراء رفيعة وطويلة يصل طولها إلى قدم واحد.

تنمو شجيرة البوق الصفراء بشكل جيّد في حدائق الصخور. وتشكّل حداً جذّاباً للشجيرة أو يمكن الاحتفاظ بها في أوعية في فناء.

شجرة الفتنة البيضاء (بلوميريا ألبا)

الفتنة البيضاء هي شجرة بلوميريا برقوقية متساقطة الأوراق، موطنها المناطق الاستوائية وتنمو إلى حوالي 15 إلى 25 قدماً. وكغيرها من أنواع نباتات البلوميريا، تشتهر أزهارها برائحتها وجمالها وتزهر من أوائل الصيف إلى الخريف. تتمتع أزهار الفتنة البيضاء بوسط باللون الأصفر وخمس بتلات بيضاء مرتبة بشكل حلزوني. وكنبات استوائي، تنمو هذه الشجرة فقط في المناخ الدافئ أو في الصوبات الزراعية. وهي تمرّ بفترة سكون في فصل الشتاء الجافّ عندما تسقط أوراقها وأزهارها قبل أن تعود إلى لونها الكامل في فصل الربيع.

تُزرع أشجار الفتنة البيضاء عادةً لتزيّن المناظر الطبيعية وتبقى صغيرة نسبياً ومكتفية ذاتياً. تتحمّل البلوميريا الجفاف ويمكن أن تنمو في مناخ البحر.

الشجرة الجهنمية (بوجانفيليا جلابرا)

تنمو هذه الشجيرات الاستوائية الشبيهة بكروم العنب بسهولة على مدار العام تقريباً، في المناخ الدافئ لدولة الإمارات العربية المتحدة. وهي تتحمّل الجفاف، وتحبّ الشمس، وتحمل كمية هائلة من الألوان. ولكنها أشجار تنمو بشكل مفرط إذا لم يتم السيطرة عليها. زهور الجهنّمية صغيرة جداً، وعادةً ما تكون بيضاء، ومحاطة بقنابات ملوّنة. تُمثّل القنابات عامل الجذب الفعلي وتأتي بدرجات من الأحمر، والأرجواني، والقرمزي، والوردي الفاقع، والوردي الفاتح، والبرتقالي، والمشمشي، والأبيض. القنابات، التي غالباً ما تُسمى “الزهور الكاذبة”، تجذب الملقّحات إلى الزهور الفعلية المخفية داخل خلفيتها ذات الألوان الزاهية.

شجيرة الفيل (بورتولاكاريا أفرا)

تُعرف أيضاً باسم شجيرة الفيل، أو طعام الفيل، أو شجيرة الخنزير (في جنوب إفريقيا) أو نبات الدمعة الصغيرة، وتُعد هذه الشجيرة النضرة نباتاً غريباً رائعاً. ويمكن أن تكون مثالية لحديقتك الخارجية لأسباب عديدة: فهي صالحة للأكل وتتناسب مع جميع أنواع البيئة تقريباً وتمتصّ ثاني أكسيد الكربون، وبالتالي تنظّف الهواء بكفاءة أكبر بكثير من النباتات الأخرى. وفي المطبخ الجنوب إفريقي، يعتبر هذا النبات طعاماً شهيّاً غنيّاً بفيتامين ج، وغالباً ما يُضاف إلى الحساء والسلطات. يمكن لشجيرة بورتولاكاريا أفرا أن تتحمّل شمس الصحراء، والحرارة الشديدة، والرطوبة العالية. وفي الظروف المثلى، يمكن أن يصل طولها من 6 إلى 8 أقدام ويمكن أن تنمو وتنتشر إلى أجل غير مسمى.

صبّار البرميل الذهبي (إكينوكاكتوس جروسوني)

يكون صبّار البرميل الذهبي، كما يوحي اسمه، مستديراً بشكل مثالي تقريباً عندما يكون صغيراً، ما يجعله نباتاً ممتازاً للعرض. إنّها نباتات جميلة، مع صفوف من الأشواك متباعدة بشكل متساوٍ على فصوصها المضلّعة بعمق. ومع نموّها، فإنّها تميل إلى التمدّد، لذا فهي بيضاوية أكثر منها دائرية.  وقد يصبح نباتاً كبيراً جداً عندما يكون ناضجاً تماماً (حتى 6 أقدام)، لكنه ينمو ببطء شديد. أصبح صبّار البرميل الذهبي الآن نادراً جداً في موطنه الأصلي، ولكنّه يُزرع كثيراً كنبات منزلي. وفي كثير من الأحيان، يُستخدم في الحديقة الخارجية في المناخات الجافّة. ومع ذلك، تقلّ احتمالية إزهار الصبّار في الأماكن المغلقة عن الحديقة أو الساحات الخارجية.

عشب الصحراء أو ذيل الثعلب (ألوبيكورويدات)

عشب ذيل الثعلب، المعروف أيضاً باسم ألوبيكورويدات بينيسيتوم أو “عشب النافورة”، هو عشب تزيين جميل وقويّ في الوقت نفسه. في الخريف، يمكن أن يزهر بريشة مغبّرة جميلة. ويمكن أن ينمو عشب ذيل الثعلب ليصل إلى طول من 18 بوصة إلى ثلاثة أقدام، ما يوفّر الارتفاع المثالي لتظليل الزهور الأقصر في حديقتك التي لا تتطلّب أشعّة الشمس المباشرة. استخدم هذا العشب كنبات للزينة في البقع المفتوحة من التربة في حديقتك أو ساحتك الخارجية، وتأكّد من تقليم الأغصان بشكل دائم على الأرض قبل نموّها من جديد في الربيع.

صيحة الديكور باللون الأبيض بالكامل مزدهرة لسنوات. وقد أصبح اللون الأبيض، الآن أكثر من أيّ وقت مضى، أحد الألوان الأساسية، خاصّةً في مشاريع التطوير البسيطة مثل بلِسّ في المرابع العربية 3 حيث تعكس منازل تاون هاوس ذات الطلاء الأبيض بشكل مثالي الشعور بالهدوء والسكينة في هذا المفهوم الأوّل من نوعه للقرية العصرية في دبي. 

عند تزيين غرفة أو منزل، نستخدم عموماً مجموعة من لونين أو ثلاثة ألوان. ولكن إذا كنتَ تريد مساحات زاهية وأنيقة ونقية، فإنّ اللون الأبيض بالكامل هو الخيار المثالي.

بيد أنّ ثمّة بدائل وتعديلات مختلفة عند الميل الكلي للون الأبيض. فيمكنك اختيار اللون الأبيض بالكامل، واختيار تزيين مساحتك بالكامل بالعناصر البيضاء من الأرضيات إلى الأسقف، بما في ذلك الأبواب والجدران. أو يمكنك إدخال بعض الميزات بألوان أخرى لإنشاء تباين مع اللون الهيكلي. ويمكن فعل ذلك باستخدام عناصر بسيطة، مثل السجاد، أو الوسائد، أو مصباح، أو مزهرية.

ثمّة بديل آخر وهو إدخال ألوان جريئة في غرفة مطلية باللون الأبيض بالكامل، وألوان عصرية مثل الأحمر والأزرق والوردي. أو يمكنك اختيار درجات مختلفة من اللون الأبيض أو الكهرماني الفاتح (كما هو الحال في مجموعات منازل تاون هاوس آيفوري وآمبر في بلِسّ حيث تم تصميم لوحة الألوان بأكملها لإبراز الشعور بالهدوء والسكينة).

الأبيض الكامل المثالي

للوهلة الأولى، قد يبدو أن الديكور باللون الأبيض بالكامل أقلّ تعقيداً، ولكنه في الواقع اتجاه صعب يتطلّب الكثير من الإبداع لجعله مميّزاً وقادراً على نقل الأجواء والمشاعر المناسبة. ولهذا السبب أدخل مهندسو إعمار مجموعة من الأشكال والتركيبات في مواد المبنى لإنشاء تأثير يعكس الفخامة من دون فقدان أي من نقاء البيئة المحيطة ذات اللون الأبيض بالكامل.

عند تزيين التصاميم الداخلية في منزل تاون هاوس، يمكنك ابتكار مزيد من التركيبات عن طريق اختيار التركيبات المتباينة بين السجاد والستائر أو الأرائك الرئيسية بدرجات مختلفة من اللون الأبيض.

تُعدّ الإضاءة عنصراً مهمّاً آخر يحدّد نجاح صيحة اللون الأبيض بالكامل. وفي هذه الحالة، تكون المصابيح الهادئة مثالية لإضافة الدفء وتجنّب السطوع المفرط.

باختصار، يجذب الديكور باللون الأبيض بالكامل الكثير من الضوء وينشئ شعوراً بالرحابة والأناقة والنقاء. وهو أيضاً يناسب أي نمط ديكور قد تختاره، ويمكن تجديده بسهولة عبر تحديث الأكسسوارات والأعمال الفنّية على الجدران من حين لآخر.